
يطرح المخرج الياباني كور-إيدا هيروكازو هذا السؤال في فيلم بعنوان " الابن سر أبيه " ويعني أيضا من شابه أباه فما ظلم وهي دراما عائلية مؤثرة وحساسة مثل كتابة الحروف اليابانية، عرض لاول مرة يوم أمس الجمعة في مهرجان كان السينمائي.
ويدور الفيلم، الذي يتنافس للفوز بالسعفة الذهبية، الجائزة الكبرى للمهرجان، حول مجموعتين من الآباء والأمهات جرى تبادل ولديهما عند الولادة.
وعندما أدركت المستشفى الخطأ بعد ست سنوات، اتصلت بهم لإبلاغهم بمسالة الخلط بين الأولاد، مما اضطر الأزواج - أحدهما غني والأخر فقير- للاختيار بين ذريتهما بحكم الطبيعة البيولوجية أوبحكم الواقع.
البطل الرئيسي في هذه الدراما التي تقوم على فكرة الطبيعة مقابل التنشئة هو الأب الناجح، ريوتا (ماساهارو فوكوياما)، الذي ربي على الاعتقاد بأن "البشر مثل الخيول، كل شيء في الدم".
أمايوداي فهو أب على النقيض من ريوتا. فهو والد يؤمن بالواقع المعاش ويحب الخروج مع أطفاله.
ونزولا على إصرار ريوتا، وافقت العائلتان على مبادلة الأطفال. لكنه سرعان ما أدرك أن الأطفال لديهم أفكارهم الخاصة بهم بشأن ماهية الأب.
يشار إلى ان تركيبة الأفلام التي تقوم على فكرة مبادلة الاطفال ليست جديدة. فقد تناولها الفيلم الفرنسي الذي يرجع لعام 1988 "الحياة نهر هادئ طويل" من زاوية كوميدية. لكن هذا الفيلم له صبغة شخصية أكثر وذلك من وجهة نظر شخص يراقب الحياة الأسرية لفترة طويلة ويقر بـ "قبول ضعيف" لنفسه على انه أب.
ويدور الفيلم، الذي يتنافس للفوز بالسعفة الذهبية، الجائزة الكبرى للمهرجان، حول مجموعتين من الآباء والأمهات جرى تبادل ولديهما عند الولادة.
وعندما أدركت المستشفى الخطأ بعد ست سنوات، اتصلت بهم لإبلاغهم بمسالة الخلط بين الأولاد، مما اضطر الأزواج - أحدهما غني والأخر فقير- للاختيار بين ذريتهما بحكم الطبيعة البيولوجية أوبحكم الواقع.
البطل الرئيسي في هذه الدراما التي تقوم على فكرة الطبيعة مقابل التنشئة هو الأب الناجح، ريوتا (ماساهارو فوكوياما)، الذي ربي على الاعتقاد بأن "البشر مثل الخيول، كل شيء في الدم".
أمايوداي فهو أب على النقيض من ريوتا. فهو والد يؤمن بالواقع المعاش ويحب الخروج مع أطفاله.
ونزولا على إصرار ريوتا، وافقت العائلتان على مبادلة الأطفال. لكنه سرعان ما أدرك أن الأطفال لديهم أفكارهم الخاصة بهم بشأن ماهية الأب.
يشار إلى ان تركيبة الأفلام التي تقوم على فكرة مبادلة الاطفال ليست جديدة. فقد تناولها الفيلم الفرنسي الذي يرجع لعام 1988 "الحياة نهر هادئ طويل" من زاوية كوميدية. لكن هذا الفيلم له صبغة شخصية أكثر وذلك من وجهة نظر شخص يراقب الحياة الأسرية لفترة طويلة ويقر بـ "قبول ضعيف" لنفسه على انه أب.