وخلال الحملة التي أطلق عليها "فيل ديف" واستمرت يومي 16 و17 من تموز/ يوليو من عام 1942، تم احتجاز نحو 13 ألف يهودي في ساحة بوسط المدينة ثم ترحيلهم إلى معسكرات النازية الألمانية شرقا. وكان من بين المحتجزين 4000 طفل.
وظل هذا الترحيل أمرا يُحظر الحديث عنه في فرنسا لعقود بعد الحرب، وكان أول اعتراف حكومي بالمسؤولية عنه عام 1995 .
وقال ماكرون بأن "فرنسا نظمت بالتأكيد" عمليات الاعتقال والترحيل، وأوضح أنه لم يشارك "ألماني واحد" فيها، فيما يبدو أنه إشارة إلى تصريحات أدلت بها مارين لوبان دون أن يذكر اسم السياسية اليمينية الشعبوية.
وكانت لوبان، مرشحة الانتخابات الرئاسية عن حزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف، قالت قبل الانتخابات بمدة قصيرة أن فرنسا ليست مسؤولة عن تجميع اليهود، مشيرة إلى حكومة فيشي ، التي كانت متحالفة مع ألمانيا النازية ،لم تكن فرنسا".
ووصف نتنياهو دعوته للفعاليات بأنها "لفتة قوية للغاية"، وذلك رغم ما تسببت فيه الزيارة من جدل، حيث قال معارضوها إنها ستُسيّس الذكرى الخامسة والسبعين لعملية للترحيل.
والتقى القائدان لإجراء أول محادثات مباشرة بينهما في قصر الإليزيه بعد المراسم، وتطرقت المحادثات إلى الصراع في الشرق الأوسط.
ودعا ماكرون إلى استئناف المفاوضات بشأن حل الدولتين قائلا إن "فرنسا مستعدة لدعم كل الجهود الدبلوماسية التي تصب في هذا الاتجاه".
وظل هذا الترحيل أمرا يُحظر الحديث عنه في فرنسا لعقود بعد الحرب، وكان أول اعتراف حكومي بالمسؤولية عنه عام 1995 .
وقال ماكرون بأن "فرنسا نظمت بالتأكيد" عمليات الاعتقال والترحيل، وأوضح أنه لم يشارك "ألماني واحد" فيها، فيما يبدو أنه إشارة إلى تصريحات أدلت بها مارين لوبان دون أن يذكر اسم السياسية اليمينية الشعبوية.
وكانت لوبان، مرشحة الانتخابات الرئاسية عن حزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف، قالت قبل الانتخابات بمدة قصيرة أن فرنسا ليست مسؤولة عن تجميع اليهود، مشيرة إلى حكومة فيشي ، التي كانت متحالفة مع ألمانيا النازية ،لم تكن فرنسا".
ووصف نتنياهو دعوته للفعاليات بأنها "لفتة قوية للغاية"، وذلك رغم ما تسببت فيه الزيارة من جدل، حيث قال معارضوها إنها ستُسيّس الذكرى الخامسة والسبعين لعملية للترحيل.
والتقى القائدان لإجراء أول محادثات مباشرة بينهما في قصر الإليزيه بعد المراسم، وتطرقت المحادثات إلى الصراع في الشرق الأوسط.
ودعا ماكرون إلى استئناف المفاوضات بشأن حل الدولتين قائلا إن "فرنسا مستعدة لدعم كل الجهود الدبلوماسية التي تصب في هذا الاتجاه".