المخرج المصري خالد يوسف
وجاء في بيان وقع عليه عدد كبير من المخرجين المصريين وعلى رأسهم المخرج يسري نصرالله ومحمد خان وخالد يوسف ان "الضغوط التي مارستها وزارة الخارجية الفرنسية على ادارة +مهرجان لقاء الصورة+ عمل غير مقبول وذلك باجبار المركز على عرض فيلم "شبه طبيعي" للمخرجة الاسرائيلية كارين بن رافاييل".
واضاف البيان "نعتبر هذا المهرجان مهرجانا خاصا بالافلام المصرية المستقلة وقد ايدنا قيام ادارة المهرجان بسحب الفيلم استجابة للسينمائيين والمخرجين الذين رفضوا مشاركة الفيلم".
وعبر المخرجون المصريون "عن اندهاشهم لتدخل هيئة دبلوماسية سياسية تمثل دولة فرنسا في حدث سينمائي وقيامها بالضغط على المركز الثقافي الفرنسي حيث ان فرنسا اعلنت دوما ان لمفكريها وفنانيها الحق في اتخاذ المواقف التي يرونها. فكيف تقدم على اجبار المخرجين والسينمائيين المصريين على اتخاذ مواقف فنية وسياسية متناقضة مع مواقفهم المبدئية؟"
وطالب الموقعون "المركز القومي للسينما ونقابة السينمائيين المصريين بالاعلان فورا عن اقامة مهرجان خاص للسينمائيين المصريين الشباب في التوقيت نفسه الذي سيعقد فيه مهرجان المركز الفرنسي لتشجيع السينما المستقلة والتأكيد على استقلالية الفنان السينمائي المصري بعيدا عن اي ضغوط".
ومن ابرز الموقعين على هذا البيان المخرجون المستقلون الشباب الذين تشارك اعمالهم في المهرجان مروى زين ونسرين الزيات وهشام صقر ومحمد ممدوح واحمد الهواري ومحمد فتح الله وليلى سامي واحمد رحال الى جانب المخرجة التي انسحبت اخيرا نيفين شلبي استجابة لمواقف المخرجين المصريين.
كذلك وقع على البيان عدد من العاملين في السينما بينهم الفنان خالد ابو النجا والمخرجون احمد عبد الله ونادية كامل وامير رمسيس وشرف المغاز وكاتب السيناريو عبد الرحيم كمال والمنتجان محمد العدل وكريم السبكي والمؤلف الموسيقي عمرو اسماعيل.
وكانت نقابة السينمائيين اصدرت بيانا توعدت فيه المخرجين المشاركين في المهرجان بانها ستقاضي اي مخرج لا ينسحب من المهرجان وان النقابة ستقوم بتطبيق القانون الذي يجرم التطبيع الثقافي بين مصر واسرائيل.
كذلك صدر بيان قبل ايام عن مثقفين مصريين على رأسهم الروائي صنع الله ابراهيم والمخرج توفيق صالح صديق نجيب محفوظ والفنانة نادية لطفي والناقد كمال رمزي واخرون، اكدوا فيه على "استيائهم الشديد من اصرار المركز الفرنسي للثقافة والتعاون على عرض فيلم "شبه طبيعي" للمخرجة الاسرائيلية كيرين بن رافاييل التي عملت في الجيش الاسرائيلي وندعو زملاءنا من المثقفين والسينمائيين الى مقاطعة انشطة المهرجان".
واضاف البيان "نعتبر هذا المهرجان مهرجانا خاصا بالافلام المصرية المستقلة وقد ايدنا قيام ادارة المهرجان بسحب الفيلم استجابة للسينمائيين والمخرجين الذين رفضوا مشاركة الفيلم".
وعبر المخرجون المصريون "عن اندهاشهم لتدخل هيئة دبلوماسية سياسية تمثل دولة فرنسا في حدث سينمائي وقيامها بالضغط على المركز الثقافي الفرنسي حيث ان فرنسا اعلنت دوما ان لمفكريها وفنانيها الحق في اتخاذ المواقف التي يرونها. فكيف تقدم على اجبار المخرجين والسينمائيين المصريين على اتخاذ مواقف فنية وسياسية متناقضة مع مواقفهم المبدئية؟"
وطالب الموقعون "المركز القومي للسينما ونقابة السينمائيين المصريين بالاعلان فورا عن اقامة مهرجان خاص للسينمائيين المصريين الشباب في التوقيت نفسه الذي سيعقد فيه مهرجان المركز الفرنسي لتشجيع السينما المستقلة والتأكيد على استقلالية الفنان السينمائي المصري بعيدا عن اي ضغوط".
ومن ابرز الموقعين على هذا البيان المخرجون المستقلون الشباب الذين تشارك اعمالهم في المهرجان مروى زين ونسرين الزيات وهشام صقر ومحمد ممدوح واحمد الهواري ومحمد فتح الله وليلى سامي واحمد رحال الى جانب المخرجة التي انسحبت اخيرا نيفين شلبي استجابة لمواقف المخرجين المصريين.
كذلك وقع على البيان عدد من العاملين في السينما بينهم الفنان خالد ابو النجا والمخرجون احمد عبد الله ونادية كامل وامير رمسيس وشرف المغاز وكاتب السيناريو عبد الرحيم كمال والمنتجان محمد العدل وكريم السبكي والمؤلف الموسيقي عمرو اسماعيل.
وكانت نقابة السينمائيين اصدرت بيانا توعدت فيه المخرجين المشاركين في المهرجان بانها ستقاضي اي مخرج لا ينسحب من المهرجان وان النقابة ستقوم بتطبيق القانون الذي يجرم التطبيع الثقافي بين مصر واسرائيل.
كذلك صدر بيان قبل ايام عن مثقفين مصريين على رأسهم الروائي صنع الله ابراهيم والمخرج توفيق صالح صديق نجيب محفوظ والفنانة نادية لطفي والناقد كمال رمزي واخرون، اكدوا فيه على "استيائهم الشديد من اصرار المركز الفرنسي للثقافة والتعاون على عرض فيلم "شبه طبيعي" للمخرجة الاسرائيلية كيرين بن رافاييل التي عملت في الجيش الاسرائيلي وندعو زملاءنا من المثقفين والسينمائيين الى مقاطعة انشطة المهرجان".


الصفحات
سياسة








