الذواقة ولجان التحكيم يجربون الاطباق المطهوة بلحوم الجمال والبانها
ويُشارك في المسابقة الطهاة من أهم الفنادق في أبو ظبي والعين ودبي، ليتنافسوا في ابتكار أشهى الأطباق المُعدّة باستخدام لحوم الإبل ومنتجات ألبانها للحصول على جائزة أفضل طبق، سواء بالنسبة للمقبلات أم بالنسبة إلى الطبق الرئيسي ثم الحلويات وذلك في قرية الطفل المُحاذية للسوق الشعبي في مهرجان الظفرة، وقد شهدت هذه المسابقة إقبالاً جماهيرياً كبيراً سعياً لتذوق هذه الأطباق الجديدة والتعرف إلى طريقة طهيها.
وتعد هذه المسابقة فرصة مميزة لمحبي فنون الطهي حيث أتيح لهم الاستمتاع بمراقبة كيفية إعداد المأكولات فضلاً عن مشاهدتهم لطهاة من أشهر الفنادق عن قرب وتعلم بعض أفضل الأساليب الحديثة وأسرار فنون الطهي على يد خبراء مختصين في هذا المجال، إضافة إلى التعرف على العديد من الأفكار الجديدة والمبتكرة، والتعرف إلى أشخاص يتمتعون بموهبة خاصة في الطهي ولديهم شغف وحب لملء موائد الطعام بأشهى الأطباق، كما تميزت المشاركات في المسابقة بأن أغلب المشاركين من جنسيات متنوعة ولديهم رغبة قوية لتأكيد جدارتهم في الفوز بالمسابقة التي لم تضع لها اللجنة شروطاً متعسفة بل تركت لكل متسابق حرية التعبير بأكلة مصنوعة من لحوم وألبان الإبل شرط أن تكون غير تقليدية والطاهي صاحب الأكلة الأفضل سيكون هو الفائز ويحصل على جوائز قيمة، حسب معايير تتضمن المذاق وطريقة التقديم ومستوى الإبداع.
وتهدف المسابقة الى تعزيز الدور الحيوي للحوم الجمال ومنتجات الألبان في التراث المحلي، وكيفية تطويعها في المطبخ الحديث، ويقوم بالتحكيم لجان مختصة في التراث وفنون الطهي، إلى جانب إعادة ترسيخ الدور الحيوي الذي يلعبه الإبل في ثقافتنا والأساليب المختلفة التي يمكن أن تستخدم فيها لحومه وألبانه في طرق طهي حديثة.
وتشمل معايير التحكيم الأصالة (10 نقاط)، الطعم (10 نقاط)، العرض (10 نقاط)، درجة الصعوبة (10 نقاط)، والإنجاز الفني (10 نقاط)، ويُمنح المتنافسون بالتالي (50 نقطة ) كحد أقصى، وعلى أساسها يتم منحهم الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية إضافة لشهادات تقدير وجوائز نقدية، وسوف يتم تكريم الفائزين في آخر أيام المهرجان بتاريخ 8 فبراير 2010.
وتعد هذه المسابقة فرصة مميزة لمحبي فنون الطهي حيث أتيح لهم الاستمتاع بمراقبة كيفية إعداد المأكولات فضلاً عن مشاهدتهم لطهاة من أشهر الفنادق عن قرب وتعلم بعض أفضل الأساليب الحديثة وأسرار فنون الطهي على يد خبراء مختصين في هذا المجال، إضافة إلى التعرف على العديد من الأفكار الجديدة والمبتكرة، والتعرف إلى أشخاص يتمتعون بموهبة خاصة في الطهي ولديهم شغف وحب لملء موائد الطعام بأشهى الأطباق، كما تميزت المشاركات في المسابقة بأن أغلب المشاركين من جنسيات متنوعة ولديهم رغبة قوية لتأكيد جدارتهم في الفوز بالمسابقة التي لم تضع لها اللجنة شروطاً متعسفة بل تركت لكل متسابق حرية التعبير بأكلة مصنوعة من لحوم وألبان الإبل شرط أن تكون غير تقليدية والطاهي صاحب الأكلة الأفضل سيكون هو الفائز ويحصل على جوائز قيمة، حسب معايير تتضمن المذاق وطريقة التقديم ومستوى الإبداع.
وتهدف المسابقة الى تعزيز الدور الحيوي للحوم الجمال ومنتجات الألبان في التراث المحلي، وكيفية تطويعها في المطبخ الحديث، ويقوم بالتحكيم لجان مختصة في التراث وفنون الطهي، إلى جانب إعادة ترسيخ الدور الحيوي الذي يلعبه الإبل في ثقافتنا والأساليب المختلفة التي يمكن أن تستخدم فيها لحومه وألبانه في طرق طهي حديثة.
وتشمل معايير التحكيم الأصالة (10 نقاط)، الطعم (10 نقاط)، العرض (10 نقاط)، درجة الصعوبة (10 نقاط)، والإنجاز الفني (10 نقاط)، ويُمنح المتنافسون بالتالي (50 نقطة ) كحد أقصى، وعلى أساسها يتم منحهم الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية إضافة لشهادات تقدير وجوائز نقدية، وسوف يتم تكريم الفائزين في آخر أيام المهرجان بتاريخ 8 فبراير 2010.


الصفحات
سياسة








