محمد خلف المزروعي مدير عام هيئة ابو ظبي للثقافة والتراث
وتوقع المزروعي أن يستقطب البرنامج الآلاف من الشعراء العرب في الدورة القادمة للتنافس على اللقب والحصول على بردة الإمارة.
ومسابقة "أمير الشعراء" هي مسابقة ثقافية، يتنافس على مضمارها شعراء القصيدة الفصحى بكل ألوانها وأطيافها، سواء كانت القصيدة عمودية مقفاة كما عرفت منذ العصور القديمة، أم تلك التي خرجت عن إطار الشكل القديم المتوارث، لتندرج اليوم وبعد موجة التحديث والتجريب تحت مسميات عدة كالقصيدة الحرة أو تلك التي شاع تداولها باسم قصيدة التفعيلة.
وفي الدورة الاخيرة من المسابقة التي اختتمت في آب/أغسطس الماضي فاز الشاعر السوري حسن بعيتي بلقب "أمير الشعراء" وجائزة المليون درهم بعد منافسة مع 35 شاعرا في التصفيات النهائية من أصل أكثر من 7500 شاعر عربي تقدموا للمسابقة.
وفاز بلقب الدورة الثانية التي اختتمت في أب/إغسطس 2008 الشاعر الموريتاني سيدي محمد ولد بمبا، أما فعاليات الدورة الاولى فقد اختتمت في آب/إغسطس 2007 بتتويج الشاعر الإماراتي عبدالكريم معتوق أميرا للشعراء.
من جانب اخر، اعلنت الهيئة انها قررت اقامة مسابقتي "شاعر المليون" و "أمير الشعراء" بالتبادل سنويا.
وقال سلطان العميمي مدير أكاديمية الشعر في هيئة أبوظبي للثقافة إن اقامة المسابقتين بالتناوب سوف يتيح للجان التحكيم فرصة أكبر لاختيار الشعراء المبدعين خاصة مع مشاركة الآلاف من المترشحين سنويا في مجالي الشعر النبطي والشعر الفصيح، ودراسة إمكانية تنظيم جولات عربية للجنة تحكيم أمير الشعراء على غرار شاعر المليون، اضافة إلى إعطاء مساحة أطول لفريق الإعداد وإدارة البرنامج للتحضير للمسابقة .
من جانبه، قال محمد خلف المزروعي مدير عام هيئة أبوظبي للثقافة والتراث إن الهيئة حريصة على اقامة المسابقتين لاكتشاف المواهب العربية التي لم تتح لها فرصة الظهور الإعلامي مسبقا على الرغم من قدراتها الإبداعية المميزة، وتقديمها بشكل لائق عبر شاشة قناة أبوظبي الفضائية
ومسابقة "أمير الشعراء" هي مسابقة ثقافية، يتنافس على مضمارها شعراء القصيدة الفصحى بكل ألوانها وأطيافها، سواء كانت القصيدة عمودية مقفاة كما عرفت منذ العصور القديمة، أم تلك التي خرجت عن إطار الشكل القديم المتوارث، لتندرج اليوم وبعد موجة التحديث والتجريب تحت مسميات عدة كالقصيدة الحرة أو تلك التي شاع تداولها باسم قصيدة التفعيلة.
وفي الدورة الاخيرة من المسابقة التي اختتمت في آب/أغسطس الماضي فاز الشاعر السوري حسن بعيتي بلقب "أمير الشعراء" وجائزة المليون درهم بعد منافسة مع 35 شاعرا في التصفيات النهائية من أصل أكثر من 7500 شاعر عربي تقدموا للمسابقة.
وفاز بلقب الدورة الثانية التي اختتمت في أب/إغسطس 2008 الشاعر الموريتاني سيدي محمد ولد بمبا، أما فعاليات الدورة الاولى فقد اختتمت في آب/إغسطس 2007 بتتويج الشاعر الإماراتي عبدالكريم معتوق أميرا للشعراء.
من جانب اخر، اعلنت الهيئة انها قررت اقامة مسابقتي "شاعر المليون" و "أمير الشعراء" بالتبادل سنويا.
وقال سلطان العميمي مدير أكاديمية الشعر في هيئة أبوظبي للثقافة إن اقامة المسابقتين بالتناوب سوف يتيح للجان التحكيم فرصة أكبر لاختيار الشعراء المبدعين خاصة مع مشاركة الآلاف من المترشحين سنويا في مجالي الشعر النبطي والشعر الفصيح، ودراسة إمكانية تنظيم جولات عربية للجنة تحكيم أمير الشعراء على غرار شاعر المليون، اضافة إلى إعطاء مساحة أطول لفريق الإعداد وإدارة البرنامج للتحضير للمسابقة .
من جانبه، قال محمد خلف المزروعي مدير عام هيئة أبوظبي للثقافة والتراث إن الهيئة حريصة على اقامة المسابقتين لاكتشاف المواهب العربية التي لم تتح لها فرصة الظهور الإعلامي مسبقا على الرغم من قدراتها الإبداعية المميزة، وتقديمها بشكل لائق عبر شاشة قناة أبوظبي الفضائية


الصفحات
سياسة








