يأتي ذلك في إطار رعاية الوزارة للمبدعين الشباب وضخ دماء جديدة من الموهوبين من أنحاء البلاد، الباحثين عن فرص للتعبير عن إبداعاتهم واعمالهم المتميزة في مجالات الأدب والشعر والقصة.
صرح بذلك الدكتور أحمد مجاهد رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة خلال الاحتفالية التي أقيمت مساء أمس الخميس بالمسرح الصغير بدار الأوبرا لتوزيع جوائز المسابقة الأدبية التى نظمتها مجلة "الثقافة الجديدة"، التى يرأس تحريرها الكاتب الصحفى طارق الطاهر.
قال مجاهد فى كلمة له خلال الحفل إن المكسب الحقيقى لهذه المسابقة والثقافة المصرية ليس فقط الفائزين بجوائزها بل الخمسمائة قلم الذين" يشكلون نخبة المبدعين الشباب الجدد الذين تقدموا للمسابقة منذ بدايتها، الأمر الذي حفز الهيئة على إصدار كتابين يتضمنان منتخبات الأعمال العشر التى لم تفز بجوائز كنوع من التقدير والتكريم لهؤلاء الشباب المتميز".
من جانبه ، قال الكاتب الصحفى طارق الطاهر في كلمته، إن الرغبة فى البحث عن المبدعين الشباب فى كافة أنحاء مصر، هي أحد أهداف إقامة هذه المسابقة.
وكشف الطاهر عن تبني ثلاثة من كبار دور النشر فى مصر لاعمال الفائزين عبر طبع أعمالهم الفائزة بالمسابقة، حيث أعرب حلمي النمنم نائب رئيس هيئة الكتاب عن عزم الهيئة طبع كتابين من الاعمال الفائزة، فيما تقوم كل من دار نهضة مصر، ودار العين بطبع 6 أعمال فائزة.
وخلال الحفل تم توزيع جوائز الدورة الأولي للمسابقة، وفاز بالمركز الأول فى مجال شعر الفصحى الشاعر سيد حسن عبد الرحمن، وبالمركز الثانى الشاعر أسامة كمال محمد أبو زيد، وفى مجال شعر العامية فاز بالمركز الأول الشاعر عمرو أحمد حسن أحمد، وبالمركز الثانى الشاعر منصور رجب عبد المنعم.
وفى مجال القصة القصيرة فاز بالمركز الأول القاص محمد على إبراهيم، وبالمركز الثانى القاص علاء أبو زيد، وفى مجال الرواية فاز بالمركز الأول الروائى أحمد قرنى محمد شحاتة، وبالمركز الثانى مى محمد على أبو زيد.
وقد قام بالتحكيم فى المجالات الأربعة نخبة من المثقفين والأدباء، حيث ضمت لجنة التحكيم فى مجال شعر الفصحى، الشاعر محمد سليمان، والدكتور محمد عبد المطلب، والشاعر عبد المنعم رمضان.
صرح بذلك الدكتور أحمد مجاهد رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة خلال الاحتفالية التي أقيمت مساء أمس الخميس بالمسرح الصغير بدار الأوبرا لتوزيع جوائز المسابقة الأدبية التى نظمتها مجلة "الثقافة الجديدة"، التى يرأس تحريرها الكاتب الصحفى طارق الطاهر.
قال مجاهد فى كلمة له خلال الحفل إن المكسب الحقيقى لهذه المسابقة والثقافة المصرية ليس فقط الفائزين بجوائزها بل الخمسمائة قلم الذين" يشكلون نخبة المبدعين الشباب الجدد الذين تقدموا للمسابقة منذ بدايتها، الأمر الذي حفز الهيئة على إصدار كتابين يتضمنان منتخبات الأعمال العشر التى لم تفز بجوائز كنوع من التقدير والتكريم لهؤلاء الشباب المتميز".
من جانبه ، قال الكاتب الصحفى طارق الطاهر في كلمته، إن الرغبة فى البحث عن المبدعين الشباب فى كافة أنحاء مصر، هي أحد أهداف إقامة هذه المسابقة.
وكشف الطاهر عن تبني ثلاثة من كبار دور النشر فى مصر لاعمال الفائزين عبر طبع أعمالهم الفائزة بالمسابقة، حيث أعرب حلمي النمنم نائب رئيس هيئة الكتاب عن عزم الهيئة طبع كتابين من الاعمال الفائزة، فيما تقوم كل من دار نهضة مصر، ودار العين بطبع 6 أعمال فائزة.
وخلال الحفل تم توزيع جوائز الدورة الأولي للمسابقة، وفاز بالمركز الأول فى مجال شعر الفصحى الشاعر سيد حسن عبد الرحمن، وبالمركز الثانى الشاعر أسامة كمال محمد أبو زيد، وفى مجال شعر العامية فاز بالمركز الأول الشاعر عمرو أحمد حسن أحمد، وبالمركز الثانى الشاعر منصور رجب عبد المنعم.
وفى مجال القصة القصيرة فاز بالمركز الأول القاص محمد على إبراهيم، وبالمركز الثانى القاص علاء أبو زيد، وفى مجال الرواية فاز بالمركز الأول الروائى أحمد قرنى محمد شحاتة، وبالمركز الثانى مى محمد على أبو زيد.
وقد قام بالتحكيم فى المجالات الأربعة نخبة من المثقفين والأدباء، حيث ضمت لجنة التحكيم فى مجال شعر الفصحى، الشاعر محمد سليمان، والدكتور محمد عبد المطلب، والشاعر عبد المنعم رمضان.


الصفحات
سياسة








