ونالت لون – وهي كاتبة مسرحية أيضا- عضويتها في الأكاديمية عام 2006.
وحصلت بعد دراستها الجامعية في أوبسالا وستوكهولم على ليسانس الآداب عام 1972، وهي نفس السنة التي نشرت فيها أول ديوان شعر لها باسم "أوم يا انتا" أو (إذا لم أفعل).
وكانت الموضوعات المتكررة في كتاباتها هي الوجودية والاغتراب الاجتماعي، التي غالبا ما منحتها منعطفات بحسها الفكاهي العبثي.
وقال المؤلف بار فاستبرج، عضو الأكاديمية ، في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن لون كانت "أقرب أصدقائي في الأكاديمية". وعمل الاثنان معا في اللجنة التي تمنح نوبل، مما يساعد على التدقيق بشأن المرشحين للجائزة الأدبية، وكانا يتبادلان الرسائل الإلكترونية يوميا.