وفي تقريرها السنوي، أفادت الهيئة الدولية لمراقبة المخدرات، ومقرها فيينا، بأن الـ 750 هكتارا من حقول الخشخاش التي تم تدميرها العام الماضي في أفغانستان تعد "كمية لا تذكر"، إذ أنها تمثل أقل من 25ر0% من المساحة المزروعة بالخشخاش في البلاد.
وأعربت الهيئة عن بالغ قلقها من الوضع العام لمراقبة المخدرات في أفغانستان.
وقد ارتفع إنتاج الأفيون العام الماضي بـ87% ليصل إلى تسعة آلاف طن.
وتسيطر حركة طالبان تقريبا على جميع أنشطة تجارة الأفيون في أفغانستان. وأصبح الإسلاميون المتشددون يشاركون في جميع حلقات الإنتاج والتجارة في السنوات الماضية، بينما كان دورهم في الماضي يقتصر على فرض ضرائب على مثل هذه الأنشطة.
وقالت الهيئة إن "جهود تحقيق الاستقرار في البلاد لن يُكتب لها النجاح على المدى البعيد دون مواجهة فعالة لاقتصاد المخدرات غير الشرعي".
وأعربت الهيئة عن بالغ قلقها من الوضع العام لمراقبة المخدرات في أفغانستان.
وقد ارتفع إنتاج الأفيون العام الماضي بـ87% ليصل إلى تسعة آلاف طن.
وتسيطر حركة طالبان تقريبا على جميع أنشطة تجارة الأفيون في أفغانستان. وأصبح الإسلاميون المتشددون يشاركون في جميع حلقات الإنتاج والتجارة في السنوات الماضية، بينما كان دورهم في الماضي يقتصر على فرض ضرائب على مثل هذه الأنشطة.
وقالت الهيئة إن "جهود تحقيق الاستقرار في البلاد لن يُكتب لها النجاح على المدى البعيد دون مواجهة فعالة لاقتصاد المخدرات غير الشرعي".


الصفحات
سياسة









