الصفحات
سياسة
وقال عيسى المزروعي مدير عام المهرجان للصحفيين الاثنين إن اللجنة فتحت الباب أمام استقبال المشاركات للدورة الجديدة حتى شهر تموز/يوليو المقبل.
وأضاف :"قرر المهرجان إطلاق مسابقة جديدة للأفلام الطويلة الروائية والوثائقية من صنع مخرجين للمرة الأولى أو الثانية". وتركز هذه المسابقة التي تحمل عنوان "آفاق جديدة" على أعمال المواهب الجديدة من كافة أنحاء العالم العربي ، حيث سيتم عرضها جنبا إلى جانب مع أعمال نظرائهم من دول العالم المختلفة.
وتابع بالقول :"بالنظر إلى تنامي عدد المخرجين الشباب في المنطقة والاهتمام الكبير الذي يبديه المجتمع السينمائي الدولي ، فإن ما نريده أن نعزز دور مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي كعامل محفز من حيث إتاحة الفرص أمام المواهب الجديدة وتقدير أعمالهم ، وإفساح المجال للتواصل سواء أكانوا من صانعي الأفلام الروائية أو الوثائقية".
وتقرر أن تنطلق مسابقة "آفاق جديدة" للمرة الأولى إلى جانب مسابقتي الأفلام الروائية والوثائقية اللتين تشكلان قسمين قائمين من أقسام برنامج المهرجان ، وسيكون لكل من هذه المسابقات الثلاثة لجنة تحكيم خاصة بها مكونة من أهم المبدعين والمختصين في الحقل السينمائي من المنطقة والعالم ، منوط بهم اختيار الفائزين بجوائز اللؤلؤة السوداء بما فيها جوائز أفضل الأفلام المشاركة من العالم العربي.
وأشار إلى أن الأفلام المتنافسة في المسابقة ستحصل على جوائز اللؤلؤة السوداء التي يقدمها المهرجان عن فئات أفضل فيلم روائي جديد ، وأفضل فيلم روائي جديد من العالم العربي ، وأفضل فيلم وثائقي ، وأفضل فيلم وثائقي جديد من العالم العربي ، وتبلغ قيمة كل جائزة مئة ألف دولار.
من جانبه ، قال بيتر سكارليت المدير التنفيذي للمهرجان "قررت إدارة المهرجان أن يكون نصف الأفلام المشاركة في مسابقتي الأفلام الروائية والوثائقية من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، من صنع مواهب جديدة".
وإلى جانب مسابقة "آفاق جديدة" ، يقدم المهرجان مسابقتين منفصلتين مكرستين للأفلام القصيرة ، ومسابقة أخرى تركز على أعمال مخرجين من دولة الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي ضمن دورة جديدة من مِسابقة أفلام من الإمارات.
ويضيف المهرجان كذلك إلى برنامجه قسما يستعرض نبذات عن إسهامات هامة في صناعة الأفلام حول العالم اليوم ، ويقدم عروضاً لبعض النماذج من السينما العالمية المتنافسة على جائزة اللؤلؤة السوداء لفئة اختيار الجمهور.
ويتضمن قسم "برامج خاصة" أفلاماً جرى إحياؤها واكتشافات سينمائية ، بالإضافة إلى عروض للتعريف بالتطورات والتوجهات الجديدة والمثيرة في صناعة الأفلام عالميا. ويصل مجموع القيم المالية لجوائز اللؤلؤة السوداء التي يقدمها المهرجان إلى مليون دولار أمريكي.
وانطلق المهرجان في عاصمة الإمارات عام 2007 ضمن جهود تحويل أبوظبي إلى ملتقى للثقافات والفنون العالمية.
وأضاف :"قرر المهرجان إطلاق مسابقة جديدة للأفلام الطويلة الروائية والوثائقية من صنع مخرجين للمرة الأولى أو الثانية". وتركز هذه المسابقة التي تحمل عنوان "آفاق جديدة" على أعمال المواهب الجديدة من كافة أنحاء العالم العربي ، حيث سيتم عرضها جنبا إلى جانب مع أعمال نظرائهم من دول العالم المختلفة.
وتابع بالقول :"بالنظر إلى تنامي عدد المخرجين الشباب في المنطقة والاهتمام الكبير الذي يبديه المجتمع السينمائي الدولي ، فإن ما نريده أن نعزز دور مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي كعامل محفز من حيث إتاحة الفرص أمام المواهب الجديدة وتقدير أعمالهم ، وإفساح المجال للتواصل سواء أكانوا من صانعي الأفلام الروائية أو الوثائقية".
وتقرر أن تنطلق مسابقة "آفاق جديدة" للمرة الأولى إلى جانب مسابقتي الأفلام الروائية والوثائقية اللتين تشكلان قسمين قائمين من أقسام برنامج المهرجان ، وسيكون لكل من هذه المسابقات الثلاثة لجنة تحكيم خاصة بها مكونة من أهم المبدعين والمختصين في الحقل السينمائي من المنطقة والعالم ، منوط بهم اختيار الفائزين بجوائز اللؤلؤة السوداء بما فيها جوائز أفضل الأفلام المشاركة من العالم العربي.
وأشار إلى أن الأفلام المتنافسة في المسابقة ستحصل على جوائز اللؤلؤة السوداء التي يقدمها المهرجان عن فئات أفضل فيلم روائي جديد ، وأفضل فيلم روائي جديد من العالم العربي ، وأفضل فيلم وثائقي ، وأفضل فيلم وثائقي جديد من العالم العربي ، وتبلغ قيمة كل جائزة مئة ألف دولار.
من جانبه ، قال بيتر سكارليت المدير التنفيذي للمهرجان "قررت إدارة المهرجان أن يكون نصف الأفلام المشاركة في مسابقتي الأفلام الروائية والوثائقية من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، من صنع مواهب جديدة".
وإلى جانب مسابقة "آفاق جديدة" ، يقدم المهرجان مسابقتين منفصلتين مكرستين للأفلام القصيرة ، ومسابقة أخرى تركز على أعمال مخرجين من دولة الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي ضمن دورة جديدة من مِسابقة أفلام من الإمارات.
ويضيف المهرجان كذلك إلى برنامجه قسما يستعرض نبذات عن إسهامات هامة في صناعة الأفلام حول العالم اليوم ، ويقدم عروضاً لبعض النماذج من السينما العالمية المتنافسة على جائزة اللؤلؤة السوداء لفئة اختيار الجمهور.
ويتضمن قسم "برامج خاصة" أفلاماً جرى إحياؤها واكتشافات سينمائية ، بالإضافة إلى عروض للتعريف بالتطورات والتوجهات الجديدة والمثيرة في صناعة الأفلام عالميا. ويصل مجموع القيم المالية لجوائز اللؤلؤة السوداء التي يقدمها المهرجان إلى مليون دولار أمريكي.
وانطلق المهرجان في عاصمة الإمارات عام 2007 ضمن جهود تحويل أبوظبي إلى ملتقى للثقافات والفنون العالمية.
