
وكان الثلاثي يضم ستينغ مغنيا واندي سامرز على الغيتار فضلا عن كوبلاند، وقد اوقف نشاطه اعتبارا من العام 1984 ليجتمع مجددا في ايار/مايو من العام 2007 في اطار جولة عالمية بمناسبة العيد الثلاثين لاطلاق اسطوانته الاولى.
وفي اطار هذه الجولة، وصل الفريق الى اميركا الشمالية والجنوبية، والى اوروبا واوقيانيا واسيا.
وقال عازف الدرامز الاميركي الذي يبلغ السابعة والخمسين "امضينا اوقاتا مذهلة، كانت جولة رائعة، بل كانت مثالية".
واضاف "استطعنا التمتع بموسيقانا على نحو جديد تماما" موضحا "ادركنا ان الاهم ليس الاغنية الجديدة وإنما الاغنية القديمة التي جالت العالم خلال ربع قرن وكان لها وقع بين الناس. كان يمكن رؤيتهم يبكون في الصفوف الامامية. وهذا اثر فينا عميقا". غير ان الفريق الذي لم يعلن انفصاله رسميا، لا يبدو متحمسا لفكرة المضي قدما في لم الشمل.
ويؤكد كوبلاند ردا على سؤال حول امكان التئام "بوليس" مجددا "ان مجرد التفكير بهذا الامر يجعلنا نتوتر"، غير انه يترك بصيص امل "لكن من يدري ما قد يخبئه المستقبل؟".
واصدرت فرقة "بوليس" خمس اسطوانات بين عامي 1977 و1984 تضمنت اغاني ناجحة صارت من الكلاسيكيات كمثل "روكسان" و"ميسيدج ان ايه بوتل" او "ايفري بريث يو تيك". وفتح له نمطه الموسيقي الموزع بين الروك والبوب والريغي ابواب المجد، قبل ان تتوقف التجربة بنتيجة الصراعات بين اعضاء الفرقة.
وانجز ستيوارت كوبلاند وضع موسيقى "بن هور لايف" وهو اقتباس مسرحي لرواية "بن هور" التي تحولت فيلما، علما ان مجمع "او تو" الترفيهي في لندن يستضيف عرضه العالمي الاول الخميس
وفي اطار هذه الجولة، وصل الفريق الى اميركا الشمالية والجنوبية، والى اوروبا واوقيانيا واسيا.
وقال عازف الدرامز الاميركي الذي يبلغ السابعة والخمسين "امضينا اوقاتا مذهلة، كانت جولة رائعة، بل كانت مثالية".
واضاف "استطعنا التمتع بموسيقانا على نحو جديد تماما" موضحا "ادركنا ان الاهم ليس الاغنية الجديدة وإنما الاغنية القديمة التي جالت العالم خلال ربع قرن وكان لها وقع بين الناس. كان يمكن رؤيتهم يبكون في الصفوف الامامية. وهذا اثر فينا عميقا". غير ان الفريق الذي لم يعلن انفصاله رسميا، لا يبدو متحمسا لفكرة المضي قدما في لم الشمل.
ويؤكد كوبلاند ردا على سؤال حول امكان التئام "بوليس" مجددا "ان مجرد التفكير بهذا الامر يجعلنا نتوتر"، غير انه يترك بصيص امل "لكن من يدري ما قد يخبئه المستقبل؟".
واصدرت فرقة "بوليس" خمس اسطوانات بين عامي 1977 و1984 تضمنت اغاني ناجحة صارت من الكلاسيكيات كمثل "روكسان" و"ميسيدج ان ايه بوتل" او "ايفري بريث يو تيك". وفتح له نمطه الموسيقي الموزع بين الروك والبوب والريغي ابواب المجد، قبل ان تتوقف التجربة بنتيجة الصراعات بين اعضاء الفرقة.
وانجز ستيوارت كوبلاند وضع موسيقى "بن هور لايف" وهو اقتباس مسرحي لرواية "بن هور" التي تحولت فيلما، علما ان مجمع "او تو" الترفيهي في لندن يستضيف عرضه العالمي الاول الخميس