
تتحدث المسرحية عن أسطورة الملك أوديب الذي فر من قدره ليرتمي في أحضانه.
مهما كان الإنسان أو صار لا يحق له معاندة القدر.. ومن يقف في وجه المصير المكتوب سيكون عقابه شديدا وقاسيا ...هذه هي المقولة الكلاسيكية للعمل. أما المخرج أندريه بريكوتنكو فقد سخر أحيانا من هذه الفكرة ولم يحمل أوديب أي ذنب، بل رآه شابا طموحا يقع ضحية مؤامرة. الأمر الذي يجعل المتفرج يحزن ويتألم لآلام أوديب، الذي فقد كل شيء في لحظة وعي واحدة .
مهما كان الإنسان أو صار لا يحق له معاندة القدر.. ومن يقف في وجه المصير المكتوب سيكون عقابه شديدا وقاسيا ...هذه هي المقولة الكلاسيكية للعمل. أما المخرج أندريه بريكوتنكو فقد سخر أحيانا من هذه الفكرة ولم يحمل أوديب أي ذنب، بل رآه شابا طموحا يقع ضحية مؤامرة. الأمر الذي يجعل المتفرج يحزن ويتألم لآلام أوديب، الذي فقد كل شيء في لحظة وعي واحدة .