المهرجان الدولي للفيلم
غاية هذا الشعار المتكرر، تتمثل في التعريف بالنساء اللاتي يفكرن بصوت عال وملون في كل أنحاء العالم، ويصنعن صورة سينمائية مبهرة تحاكي بنات جنسهن ومشاركتهن في البناء الثقافي داخل مجتمعاهن.
ضربة الافتتاح انطلقت بشريط سينمائي قصير كوميدي بعنوان "FIASCO" نص وإخراج وتمثيل السورية نادية حمزة، وقد حضر عن نادية والدها وقرأ لجمهور هده التظاهرة، الرسالة التي حملته إياها. ويحكي الشريط قصة شابة عربية مسلمة تنتقل إلى أمريكا لمواصلة تعليمها العالي في مجال الطب وهي غاية والدها، غير أن نورة تحيد بوجهتها إلى عالم الفن التشكيلي وتغير نمط حياتها وتقاليدها لتغوص في حرية الفن والحياة وتحلم بان تصبح فنانة مشهورة، وتتزوج من أمريكي مثلي لغاية الحصول على البطاقة الخضراء (الإقامة) وفي يوم لا تعلمه يطرق والدها باب شقتها في زيارة فجائية...
أما الشريط السينمائي الطويل خلال سهرة الافتتاح فقد شكل اكتشافا لعالم السينما في السويد، وراق جدا للصحفيين المتواجدين الذين اعتبروه تكريما لدور الصحفي ورفعا لمعنوياته المهدورة في البلاد العربية أين اقتصر دوره على نقل الخبر الصامت.
الفيلم أخرجه نيل آردن اوبلاف وحمل عنوانthe girl whith the dragon" tattoo" ويحكي قصة هاريات ذات الستة عشرة ربيعا التي تختفي في ظروف غامضة دون ترك أي أثر، وتعجز الشرطة في فك لغز اختفائها، وبعد 40 سنة تضع عائلتها لغز اختفائها بين يدي الصحفي المخبر مايكل بلومفيست.
ينتقل الصحفي إلى أرض الواقعة ويقيم هناك بعد أن استلم كل ما يخص المفقودة من صور وحاجيات خاصة، ويبدأ بنبش ماضي جميع أفراد عائلتها الارستقراطية المتنازعة في الخفاء على المال إلى أن يمسك الخيط الذي يوصله لهاريات.
هذا وتشارك في المسابقة الرسمية 6 أفلام من الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا واسبانيا والمجر وفيلم من إنتاج مشترك بريطاني هندي.
أما تونس التي سجلت في السنوات الأخيرة نجاحا كبيرا في صناعة السينما، فتشارك في هذه التظاهرة ضمن قسم السينما الاستعبادية بفيلم صمت القصور للمخرجة مفيدة التلاتلي وهو فيلم قديم جدا حيث يعود تاريخ انجازه إلى سنة 1994 .
إدارة المهرجان الذي أحدث سنة 2007 أعلنت أنها دعت عدة وجوه سينمائية، من بينهم كلوديا كاردينال ويمينة بن قيقي وسيدة جواد ودرة زروق وايمانويل بورت وفيليب كاروا ودولوراس شابلان وانطوني كفاناغ، لكن خلال الافتتاح الذي سجل حضورا متواضعا للجمهور حضر الضيوف الأجانب وغابت التونسية درة زروق مثلما غابت السينما التونسية
ضربة الافتتاح انطلقت بشريط سينمائي قصير كوميدي بعنوان "FIASCO" نص وإخراج وتمثيل السورية نادية حمزة، وقد حضر عن نادية والدها وقرأ لجمهور هده التظاهرة، الرسالة التي حملته إياها. ويحكي الشريط قصة شابة عربية مسلمة تنتقل إلى أمريكا لمواصلة تعليمها العالي في مجال الطب وهي غاية والدها، غير أن نورة تحيد بوجهتها إلى عالم الفن التشكيلي وتغير نمط حياتها وتقاليدها لتغوص في حرية الفن والحياة وتحلم بان تصبح فنانة مشهورة، وتتزوج من أمريكي مثلي لغاية الحصول على البطاقة الخضراء (الإقامة) وفي يوم لا تعلمه يطرق والدها باب شقتها في زيارة فجائية...
أما الشريط السينمائي الطويل خلال سهرة الافتتاح فقد شكل اكتشافا لعالم السينما في السويد، وراق جدا للصحفيين المتواجدين الذين اعتبروه تكريما لدور الصحفي ورفعا لمعنوياته المهدورة في البلاد العربية أين اقتصر دوره على نقل الخبر الصامت.
الفيلم أخرجه نيل آردن اوبلاف وحمل عنوانthe girl whith the dragon" tattoo" ويحكي قصة هاريات ذات الستة عشرة ربيعا التي تختفي في ظروف غامضة دون ترك أي أثر، وتعجز الشرطة في فك لغز اختفائها، وبعد 40 سنة تضع عائلتها لغز اختفائها بين يدي الصحفي المخبر مايكل بلومفيست.
ينتقل الصحفي إلى أرض الواقعة ويقيم هناك بعد أن استلم كل ما يخص المفقودة من صور وحاجيات خاصة، ويبدأ بنبش ماضي جميع أفراد عائلتها الارستقراطية المتنازعة في الخفاء على المال إلى أن يمسك الخيط الذي يوصله لهاريات.
هذا وتشارك في المسابقة الرسمية 6 أفلام من الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا واسبانيا والمجر وفيلم من إنتاج مشترك بريطاني هندي.
أما تونس التي سجلت في السنوات الأخيرة نجاحا كبيرا في صناعة السينما، فتشارك في هذه التظاهرة ضمن قسم السينما الاستعبادية بفيلم صمت القصور للمخرجة مفيدة التلاتلي وهو فيلم قديم جدا حيث يعود تاريخ انجازه إلى سنة 1994 .
إدارة المهرجان الذي أحدث سنة 2007 أعلنت أنها دعت عدة وجوه سينمائية، من بينهم كلوديا كاردينال ويمينة بن قيقي وسيدة جواد ودرة زروق وايمانويل بورت وفيليب كاروا ودولوراس شابلان وانطوني كفاناغ، لكن خلال الافتتاح الذي سجل حضورا متواضعا للجمهور حضر الضيوف الأجانب وغابت التونسية درة زروق مثلما غابت السينما التونسية


الصفحات
سياسة








