وكشف المصدر عن اجتماع عقد الليلة الماضية في مدينة جاسم في محافظة درعا حيث تم الاتفاق على أن تبدأ عملية الترحيل خلال الايام الثلاثة القادمة انطلاقاً من منطقة القنيطرة المهدمة.
وينص الاتفاق على " وقف إطلاق نار شامل وفوري على كافة الجبهات ، وتسليم السلاح الثقيل والمتوسط على عدة مراحل وإعادة المهجرين إلى بلادهم بضمانات روسية ، ويستثنى من ذلك البلاد غير الصالحة للسكن بسبب القصف والدمار في بنيتها التحتية ، وتسوية أوضاع المتخلفين والمنشقين عن الجيش ما بين تسريح وتأجيل ، و فتح باب التهجير باتجاه الشمال السوري لمن يرغب بذلك وتشكيل لجنة لمتابعة ملف المعتقلين.
و يعود الجيش السوري إلى مناطق اتفاقية 1974 معزولة السلاح كما كانت عليه سابقاً وعودة قوات المراقبة للدولية (أندوف) لنقاطها القديمة في محافظة القنيطرة ، بالإضافة إلى عودة الموظفين المفصولين إلى وظائفهم وتسوية أوضاعهم ، والبحث في بند حرية التعبير عبر الوسائل المشروعة والمتاحة دون ملاحقة أمنية ".
وقالت مصادر اعلامية مقربة من القوات الحكومية لـ ( د. ب. أ ) إن القوات الحكومية بدأت بفتح الطريق وإزالة السواتر الترابية بين مدينة البعث والقنيطرة المدمرة تمهيداً لدخول حافلات اليوم لنقل المسحلين الرافضين التسوية .
وأكدت مصادر في المعارضة السورية لـ ( د. ب. أ) التوصل لاتفاق بين فصائل الجيش الحر وروسيا برعاية إقليمية يقضي إلى وقف اطلاق النار وتسليم المنطقة أمنياً وعسكرياً لفصيل جديد وهو جيش الجنوب بقيادة عسكريين منشقين عن النظام السوري ولن يكون الفصيل تابعاً لروسيا أو النظام ، وإلغاء فرضية الفيلق الخامس ومن يرفض الاتفاق بإمكانه الخروج الى الشمال السوري .
ووفقا للمصادر ، تم الاتفاق على اخراج هيئة تحرير الشام وحركة احرار الشام وألوية الفرقان إلى محافظة ادلب بعد أن قاموا بمفاوضات فردية بينهم وبين روسيا وبالمقابل انسحاب الميليشيات الأجنبية الايرانية من المنطقة ".
وينص الاتفاق على " وقف إطلاق نار شامل وفوري على كافة الجبهات ، وتسليم السلاح الثقيل والمتوسط على عدة مراحل وإعادة المهجرين إلى بلادهم بضمانات روسية ، ويستثنى من ذلك البلاد غير الصالحة للسكن بسبب القصف والدمار في بنيتها التحتية ، وتسوية أوضاع المتخلفين والمنشقين عن الجيش ما بين تسريح وتأجيل ، و فتح باب التهجير باتجاه الشمال السوري لمن يرغب بذلك وتشكيل لجنة لمتابعة ملف المعتقلين.
و يعود الجيش السوري إلى مناطق اتفاقية 1974 معزولة السلاح كما كانت عليه سابقاً وعودة قوات المراقبة للدولية (أندوف) لنقاطها القديمة في محافظة القنيطرة ، بالإضافة إلى عودة الموظفين المفصولين إلى وظائفهم وتسوية أوضاعهم ، والبحث في بند حرية التعبير عبر الوسائل المشروعة والمتاحة دون ملاحقة أمنية ".
وقالت مصادر اعلامية مقربة من القوات الحكومية لـ ( د. ب. أ ) إن القوات الحكومية بدأت بفتح الطريق وإزالة السواتر الترابية بين مدينة البعث والقنيطرة المدمرة تمهيداً لدخول حافلات اليوم لنقل المسحلين الرافضين التسوية .
وأكدت مصادر في المعارضة السورية لـ ( د. ب. أ) التوصل لاتفاق بين فصائل الجيش الحر وروسيا برعاية إقليمية يقضي إلى وقف اطلاق النار وتسليم المنطقة أمنياً وعسكرياً لفصيل جديد وهو جيش الجنوب بقيادة عسكريين منشقين عن النظام السوري ولن يكون الفصيل تابعاً لروسيا أو النظام ، وإلغاء فرضية الفيلق الخامس ومن يرفض الاتفاق بإمكانه الخروج الى الشمال السوري .
ووفقا للمصادر ، تم الاتفاق على اخراج هيئة تحرير الشام وحركة احرار الشام وألوية الفرقان إلى محافظة ادلب بعد أن قاموا بمفاوضات فردية بينهم وبين روسيا وبالمقابل انسحاب الميليشيات الأجنبية الايرانية من المنطقة ".