
ووفق هذه الوثيقة، يعيش ثمانين في المئة من الاستراليين في المناطق الساحلية في حين تقع 711 الف مسكن في مناطق لا تبعد اكثر من ثلاثة كيلومترات عن شاطىء البحر.
ويدعو التقرير السلطات الى التفكير في "وسيلة تمنع المضي في اشغال هذه المناطق وبناء المشاريع فيها، وذلك بسبب الخطر الذي يمثله البحر".
ويتضمن التقرير ايضا مجموعة من التوصيات كمثل وضع برنامج وطني للساحل، ويدعو الى تعاون افضل بين السلطات المختلفة فضلا عن اعادة النظر في المخططات العمرانية، وذلك من خلال اخذ انزلاق التربة والاختلالات المناخية في الحسبان.
وتقع كل المدن الاسترالية الكبرى على الساحل، فضلا عن منازل نحو ستة ملايين شخص خارج المراكز السكنية الكبرى.
والتزمت استراليا تقليص انبعاثات الغازات المسببة للدفيئة 25% الى العام 2020 في المقارنة مع ما كانت عليها في العام 2000، علما ان هذه النسبة تتجاوز ب 15% النسبة التي كانت وضعت في الاساس.
غير ان الحكومة الاسترالية اوضحت انه لن يتم التزام هذا الهدف سوى في حال اتفق زعماء العالم على نسب خفض "طموحة" لهذه الغازات خلال قمة كوبنهاغن للمناخ في كانون الاول/دسمبر.
وتهدف قمة كوبنهاغن التي تنعقد من السابع الى الثامن عشر من كانون الاول/ديسمبر الى وضع معاهدة جديدة في شأن المناخ تحل مكان معاهدة كيوتو التي تنتهي صلاحيتها في العام 2012
ويدعو التقرير السلطات الى التفكير في "وسيلة تمنع المضي في اشغال هذه المناطق وبناء المشاريع فيها، وذلك بسبب الخطر الذي يمثله البحر".
ويتضمن التقرير ايضا مجموعة من التوصيات كمثل وضع برنامج وطني للساحل، ويدعو الى تعاون افضل بين السلطات المختلفة فضلا عن اعادة النظر في المخططات العمرانية، وذلك من خلال اخذ انزلاق التربة والاختلالات المناخية في الحسبان.
وتقع كل المدن الاسترالية الكبرى على الساحل، فضلا عن منازل نحو ستة ملايين شخص خارج المراكز السكنية الكبرى.
والتزمت استراليا تقليص انبعاثات الغازات المسببة للدفيئة 25% الى العام 2020 في المقارنة مع ما كانت عليها في العام 2000، علما ان هذه النسبة تتجاوز ب 15% النسبة التي كانت وضعت في الاساس.
غير ان الحكومة الاسترالية اوضحت انه لن يتم التزام هذا الهدف سوى في حال اتفق زعماء العالم على نسب خفض "طموحة" لهذه الغازات خلال قمة كوبنهاغن للمناخ في كانون الاول/دسمبر.
وتهدف قمة كوبنهاغن التي تنعقد من السابع الى الثامن عشر من كانون الاول/ديسمبر الى وضع معاهدة جديدة في شأن المناخ تحل مكان معاهدة كيوتو التي تنتهي صلاحيتها في العام 2012