
اليوم كما في ملايين المرات وقف متواضعا، يتحدث عن مغزى حياته. ليقدم هذه المرة صفحة من أعمالها وإن احتلت مِساحة صغيرة على غير المعتاد تحدثت عن باع فني طويل.
معرِض "لوحات مائية" المكرس لزوجته بيلا أحمَدولينا ومدينة تاروسا، التي قضى فيها الكثير من الأوقات السعيدة، يأتي استكمالا لسلسلة معارضِ بوريس مسيرير، التي أقيمت في كل من غاليري تريتياكوف الحكومية ومجلس الاتحاد والبيت المركزي للمهندسين المعماريين، والتي توالت على مدار عامي 2008-2009.
بوريس مسيرير هو من ذلك الجيلِ الفني الجريء الموهوب، الذي جرت العادة على تسميتِه بجيل الستينيات، والذي عصَف بالأدب والمسرح والفنون التشكيلية، محررا إياها من أغلال الشرائع الرسمية.
بوريس مسيرير هو سليل عائلة فنية معروفة.. والداه راقص الباليه ومصمم الرقص الشهير عساف مسيرير وممثلة الأفلام الصامتة آنّـا سوداكيفيتش.. تخرج في معهد موسكو المعماري عام 1956، وعمل مع المسارح الرئيسية في روسيا مصمما للديكور ورساما مسرحيا. أحاط به الفن منذ نعومة أظفاره وواظب طلابُه وأصدقاؤه المقربون على دعمه خلال مسيرته الفنية.
خطاب زوجته بيلا أحمدولينا المؤثر أصبح ختام الحفل، لتدوِّيَ كلمات تفيض بمشاعر الامتنان والتقدير، ثم انتقل الجميع إلى قاعات العرض، حيث افتُتح المعرض ليستمر حتى الـ 30 من سبتمبر/أيلول الجاري.
بوريس مسيرير، خاض مسيرة فنية عريقة ابتدأها من مسارح فن الباليه ليصل اليوم إلى توجهات اللوحات المائية الأقرب الى قلبه.
معرِض "لوحات مائية" المكرس لزوجته بيلا أحمَدولينا ومدينة تاروسا، التي قضى فيها الكثير من الأوقات السعيدة، يأتي استكمالا لسلسلة معارضِ بوريس مسيرير، التي أقيمت في كل من غاليري تريتياكوف الحكومية ومجلس الاتحاد والبيت المركزي للمهندسين المعماريين، والتي توالت على مدار عامي 2008-2009.
بوريس مسيرير هو من ذلك الجيلِ الفني الجريء الموهوب، الذي جرت العادة على تسميتِه بجيل الستينيات، والذي عصَف بالأدب والمسرح والفنون التشكيلية، محررا إياها من أغلال الشرائع الرسمية.
بوريس مسيرير هو سليل عائلة فنية معروفة.. والداه راقص الباليه ومصمم الرقص الشهير عساف مسيرير وممثلة الأفلام الصامتة آنّـا سوداكيفيتش.. تخرج في معهد موسكو المعماري عام 1956، وعمل مع المسارح الرئيسية في روسيا مصمما للديكور ورساما مسرحيا. أحاط به الفن منذ نعومة أظفاره وواظب طلابُه وأصدقاؤه المقربون على دعمه خلال مسيرته الفنية.
خطاب زوجته بيلا أحمدولينا المؤثر أصبح ختام الحفل، لتدوِّيَ كلمات تفيض بمشاعر الامتنان والتقدير، ثم انتقل الجميع إلى قاعات العرض، حيث افتُتح المعرض ليستمر حتى الـ 30 من سبتمبر/أيلول الجاري.
بوريس مسيرير، خاض مسيرة فنية عريقة ابتدأها من مسارح فن الباليه ليصل اليوم إلى توجهات اللوحات المائية الأقرب الى قلبه.