الصفحات
سياسة
تم العثور أيضا ولأول مرة على المدخل الأصلي للمعبد
والتمثال مصنوع من الجرانيت وهو لأحد ملوك البطالمة ويتخذ الهيئة المصرية التقليدية في تماثيل الملوك المصريين القدماء مثل النقبة وشكل الصدر.
وأعرب حواس عن اعتقاده أن التمثال خاص بالملك بطليموس الرابع الذي أنشأ المعبد ، وذلك طبقا لوديعة الأساس التي عثر عليها وتحمل اسمه.
وأوضح أنه يجرى الآن البحث عن الرأس المفقودة ليكون من أجمل تماثيل العصر البطلمي التي نحتت على الطراز المصري.
ومن المعروف أن بعثة مصرية يشرف عليه حواس وتشترك فيها كاثلين مارتينز من جمهورية الدومينيكان بدأت أعمالها منذ خمسة أعوام فى رحلة الكشف عن مقبرة الملكة كليوباترا ومارك أنطونى ، خاصة لأن الأدلة تشير إلي أنها لم تدفن داخل مقبرتها التي بنيت بجوار القصر الملكي الموجود أسفل المياه حاليا بمدينة الإسكندرية.
وأوضح حواس أنه تم الكشف حتى الآن عن تماثيل ملكية بدون رأس وقد يكون قد تم تحطيم رؤوسها خلال العصر البيزنطى"المسيحي" بالإضافة إلى رؤوس تشير إلى أنها تخص الملكة كليوباترا وكذلك 24 عملة معدنية عليها اسم وصورة الملكة كليوباترا.
كما تم الكشف عن جبانة ضخمة خلف المعبد بداخلها العديد من المومياوات وشيدت المقابر على الطراز اليونانى وأخرى على الطراز الرومانى وقد وضعت كل الرؤوس متجهة ناحية المعبد مما تشير إلى وجود شخصية هامة ملكية مدفونة داخل المعبد الذي أقيم لتكريم أوزوريس والممثل في مارك أنطونى وإيزيس المتمثلة في الملكة كليوباترا
وأعرب حواس عن اعتقاده أن التمثال خاص بالملك بطليموس الرابع الذي أنشأ المعبد ، وذلك طبقا لوديعة الأساس التي عثر عليها وتحمل اسمه.
وأوضح أنه يجرى الآن البحث عن الرأس المفقودة ليكون من أجمل تماثيل العصر البطلمي التي نحتت على الطراز المصري.
ومن المعروف أن بعثة مصرية يشرف عليه حواس وتشترك فيها كاثلين مارتينز من جمهورية الدومينيكان بدأت أعمالها منذ خمسة أعوام فى رحلة الكشف عن مقبرة الملكة كليوباترا ومارك أنطونى ، خاصة لأن الأدلة تشير إلي أنها لم تدفن داخل مقبرتها التي بنيت بجوار القصر الملكي الموجود أسفل المياه حاليا بمدينة الإسكندرية.
وأوضح حواس أنه تم الكشف حتى الآن عن تماثيل ملكية بدون رأس وقد يكون قد تم تحطيم رؤوسها خلال العصر البيزنطى"المسيحي" بالإضافة إلى رؤوس تشير إلى أنها تخص الملكة كليوباترا وكذلك 24 عملة معدنية عليها اسم وصورة الملكة كليوباترا.
كما تم الكشف عن جبانة ضخمة خلف المعبد بداخلها العديد من المومياوات وشيدت المقابر على الطراز اليونانى وأخرى على الطراز الرومانى وقد وضعت كل الرؤوس متجهة ناحية المعبد مما تشير إلى وجود شخصية هامة ملكية مدفونة داخل المعبد الذي أقيم لتكريم أوزوريس والممثل في مارك أنطونى وإيزيس المتمثلة في الملكة كليوباترا
