
الداعية المصري صفوت حجازي
ورأى حجازي في حوار مع صحيفة "الأخبار" ضرورة أن "تناقش هذه اللجنة كل القضايا المتسببة في أحداث الفتنة وكيف يمكن التعامل معها?مثل قضايا المسيحيين الذين يعتنقون الإسلام ،? ?والمسلمين الذين يعتنقون المسيحية واستقواء أي من الجانبين بالخارج".
وأضاف :"كما تبحث في القانون المصري عن علاج لهذه المشاكل ،? ?فإذا لم يكن هناك علاج لبعض القضايا يتم التوصية بإصدار قانون يعالجها.. ?ويتم الاتفاق في النهاية علي ان من يخطئ من الطرفين يعاقب وفق القانون المصري بعيدا عن انتمائه ?سواء كان المخطئ شيخا أو قسيسا".
وعن كيفية التعامل مع قضية مثل إسلام فتاة مسيحية لتتزوج بشاب مسلم ، قال حجازي :"?الذي تتفق عليه اللجنة يجب أن يكون نافذا علي الجميع ، ?لكن إذا كنت تسألني عن رأيي الشخصي? ?فمعظم هذه القصص مفتعلة? ?والدليل قصة الفتاة التي أشعلت أحداث إمبابة ، ?فالقصة تثير الريبة والشك?.. ?ومثل هذه القصص أحقر بكثير من أن تثير فتنة وتستفز أي جانب من الطرفين". ? واعترف حجازي "بوجود احتقان طائفي سببه أن المسيحيين يشعرون بالظلم تجاه قضاياهم ،? ?والمسلمون يشعرون بالظلم تجاه قضاياهم ،? ?وهناك أياد خفية تستغل هذا الاحتقان ،? ?ولابد بالضرب بيد من حديد عليهم".
?وفيمايتعلق بالمخاوف التي يثيرها الإسلاميون بحديثهم عن الدولة الدينية ، قال حجازي "ما ننادي به هو الدولة المدنية التي تحكم بالشريعة الإسلامية ،? ?وهذه الدولة لن يظلم فيها الأقباط ،? ?فهي في مصلحة المسلمين والأقباط".
وأضاف :"كما تبحث في القانون المصري عن علاج لهذه المشاكل ،? ?فإذا لم يكن هناك علاج لبعض القضايا يتم التوصية بإصدار قانون يعالجها.. ?ويتم الاتفاق في النهاية علي ان من يخطئ من الطرفين يعاقب وفق القانون المصري بعيدا عن انتمائه ?سواء كان المخطئ شيخا أو قسيسا".
وعن كيفية التعامل مع قضية مثل إسلام فتاة مسيحية لتتزوج بشاب مسلم ، قال حجازي :"?الذي تتفق عليه اللجنة يجب أن يكون نافذا علي الجميع ، ?لكن إذا كنت تسألني عن رأيي الشخصي? ?فمعظم هذه القصص مفتعلة? ?والدليل قصة الفتاة التي أشعلت أحداث إمبابة ، ?فالقصة تثير الريبة والشك?.. ?ومثل هذه القصص أحقر بكثير من أن تثير فتنة وتستفز أي جانب من الطرفين". ? واعترف حجازي "بوجود احتقان طائفي سببه أن المسيحيين يشعرون بالظلم تجاه قضاياهم ،? ?والمسلمون يشعرون بالظلم تجاه قضاياهم ،? ?وهناك أياد خفية تستغل هذا الاحتقان ،? ?ولابد بالضرب بيد من حديد عليهم".
?وفيمايتعلق بالمخاوف التي يثيرها الإسلاميون بحديثهم عن الدولة الدينية ، قال حجازي "ما ننادي به هو الدولة المدنية التي تحكم بالشريعة الإسلامية ،? ?وهذه الدولة لن يظلم فيها الأقباط ،? ?فهي في مصلحة المسلمين والأقباط".