
وطالبت جمعية الدفاع عن حقوق المرأة السعوديـة، السلطات بقانون يقر بمعاملة المرأة كمواطنة راشدة أسوة بالرجل، لتعيش حياتها بعزة وكرامـة، وسمت جملة من الحقوق.
وقالت في بيان تهنئة للنساء الكويتيات – حصلت الهدهد الدولية على نسخة منه – "نطالب أن يُعطى الحق للمرأة السعودية في إصدار أوراقها الثبوتية لها ولأبناءها، وحق الدراسة، وحق العمل، وحق الزواج، وحق الحضانة والاعالة، وحق الطلاق، وحق التنقل، وحق السكن، وحق العلاج، وحق ان تمثل نفسها في جميع الدوائر الحكومية والأهلية بدون ان يُطلب منها ان تقدم اذن من محرم".
وهنأت جمعية الدفاع عن حقوق المرأة السعودية جميع النساء الكويتيات لحصولهن على حق السفر واستخراج الجواز لهن ولصغارهن من غير اذن من محرم، متنمية في الوقت ذاته "أن يحصلن الكويتيات على جميع حقوقهن المعطلة والتي يقرها الدستور الكويتي".
واعتبرت "الحق الذي حصلت عليه المرأة الكويتية واحداً من الحقوق التي نصت عليها جميع المواثيق الدولية، وأهمها الميثاق العالمي لحقوق الانسان، وميثاق سيداو الذي يكافح كل اصناف التمييز ضد المرأة، والذي وقّعت عليه دول العالم جميعها وتعهدت بأتباع بنوده ومن ضمنهن المملكة العربية السعودية".
جدير بالذكر أن المرأة السعودية لا زالت محرومة من كثير من أبسط حقوقها مثل قيادة السيارة، وتمشي ببطء شديد تقدم مسيرة منح المرأة حقوقها الأساسية بالرغم من أن هناك آمال على الملك عبدالله بن عبدالعزيز نحو قيادة مسيرة إصلاح شاملة إلا أنه لم يكتب لها النجاح حتى الآن بسبب تعقيدات اجتماعية موغلة في القدم .
وكانت حُرمت النساء السعوديات من المشاركة في الانتخابات البلدية في 2005، ورغم تأكيد وزير الاعلام إياد مدني في وقت سابق أن المرأة السعودية قادرة قانونيا على طلب رخصة قيادة السيارة، إلا إن فتوى دينية تعود الى العام 1991 تفرض على المرأة البقاء في المقعد الخلفي.
ويفرض على المرأة السعودية ارتداء الحجاب في الأماكن العامة كما يحظر عليها السفر بدون موافقة ولي أمرها.
وقالت في بيان تهنئة للنساء الكويتيات – حصلت الهدهد الدولية على نسخة منه – "نطالب أن يُعطى الحق للمرأة السعودية في إصدار أوراقها الثبوتية لها ولأبناءها، وحق الدراسة، وحق العمل، وحق الزواج، وحق الحضانة والاعالة، وحق الطلاق، وحق التنقل، وحق السكن، وحق العلاج، وحق ان تمثل نفسها في جميع الدوائر الحكومية والأهلية بدون ان يُطلب منها ان تقدم اذن من محرم".
وهنأت جمعية الدفاع عن حقوق المرأة السعودية جميع النساء الكويتيات لحصولهن على حق السفر واستخراج الجواز لهن ولصغارهن من غير اذن من محرم، متنمية في الوقت ذاته "أن يحصلن الكويتيات على جميع حقوقهن المعطلة والتي يقرها الدستور الكويتي".
واعتبرت "الحق الذي حصلت عليه المرأة الكويتية واحداً من الحقوق التي نصت عليها جميع المواثيق الدولية، وأهمها الميثاق العالمي لحقوق الانسان، وميثاق سيداو الذي يكافح كل اصناف التمييز ضد المرأة، والذي وقّعت عليه دول العالم جميعها وتعهدت بأتباع بنوده ومن ضمنهن المملكة العربية السعودية".
جدير بالذكر أن المرأة السعودية لا زالت محرومة من كثير من أبسط حقوقها مثل قيادة السيارة، وتمشي ببطء شديد تقدم مسيرة منح المرأة حقوقها الأساسية بالرغم من أن هناك آمال على الملك عبدالله بن عبدالعزيز نحو قيادة مسيرة إصلاح شاملة إلا أنه لم يكتب لها النجاح حتى الآن بسبب تعقيدات اجتماعية موغلة في القدم .
وكانت حُرمت النساء السعوديات من المشاركة في الانتخابات البلدية في 2005، ورغم تأكيد وزير الاعلام إياد مدني في وقت سابق أن المرأة السعودية قادرة قانونيا على طلب رخصة قيادة السيارة، إلا إن فتوى دينية تعود الى العام 1991 تفرض على المرأة البقاء في المقعد الخلفي.
ويفرض على المرأة السعودية ارتداء الحجاب في الأماكن العامة كما يحظر عليها السفر بدون موافقة ولي أمرها.