
وذكرت جريسهامر أن مكافحة الحرائق في اليونان لا يزال بها الكثير من القصور ، وقالت: "أعمال الإطفاء في اليونان منظمة على نحو سيء جدا ولا يوجد شبكة للوصول إلى المياه تغطي جميع أنحاء البلاد".
وأشارت جريسهامر إلى أنه لا يوجد خريطة بالمناطق المهددة بنشوب الحرائق فيها ، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنه يتم إهمال رعاية المناطق الريفية التي يهجرها السكان ، مما يؤدي إلى زيادة الأخشاب والحشائش القابلة للاشتعال.
ووفقا لنتائج دراسة أجرها الصندوق تندلع 4% من حرائق الغابات في جميع أنحاء العالم بفعل عوامل طبيعية ، مثل صواعق البرق.
وقالت جريسهامر: :في كافة الحالات الأخرى يكون الإنسان - بشكل مباشر أو غير مباشر ، عن عمد أو غير عمد - مسئولا عن هذا الحريق".
ووفقا لبيانات الصندوق ، فإن أعقاب السجائر التي تلقى وهي مشتعلة أو بقايا الزجاج المهشم الذي يكون تأثيره في الشمس مثل العدسات الحارقة من العوامل النمطية التي قد تتسبب في اشتعال الحرائق.
وذكرت جريسهامر أن نحو 50 ألف من حرائق الغابات تندلع سنويا في البرتغال وأسبانيا وإيطاليا واليونان.
ويتوقع الصندوق أن تسوء الأوضاع خلال الأعوام المقبلة ، حيث أشارت جريسهامر إلى أنه من المتوقع في المنطقة الجنوبية المطلة على البحر المتوسط أن يمتد خطر حرائق الغابات ، الذي يقتصر حتى الآن على فترة الصيف ، على مدار العام حتى منتصف هذا القرن.
تجدر الإشارة إلى أن رجال الإطفاء في اليونان يواصلون مكافحة حرائق الغابات المستعرة التي تقترب من أثينا لليوم الثالث على التوالي ، والتي أسفرت عن احتراق المنازل والغابات بينما أجبرت آلاف الأشخاص على الفرار من بلداتهم.
ودمرت ثلاثة أيام من حرائق الغابات المستعرة العديد من المنازل وآلاف الأفدنة من الغابات وبساتين الزيتون لكن لم ترد تقارير حول وقوع وفيات.
وأشارت جريسهامر إلى أنه لا يوجد خريطة بالمناطق المهددة بنشوب الحرائق فيها ، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنه يتم إهمال رعاية المناطق الريفية التي يهجرها السكان ، مما يؤدي إلى زيادة الأخشاب والحشائش القابلة للاشتعال.
ووفقا لنتائج دراسة أجرها الصندوق تندلع 4% من حرائق الغابات في جميع أنحاء العالم بفعل عوامل طبيعية ، مثل صواعق البرق.
وقالت جريسهامر: :في كافة الحالات الأخرى يكون الإنسان - بشكل مباشر أو غير مباشر ، عن عمد أو غير عمد - مسئولا عن هذا الحريق".
ووفقا لبيانات الصندوق ، فإن أعقاب السجائر التي تلقى وهي مشتعلة أو بقايا الزجاج المهشم الذي يكون تأثيره في الشمس مثل العدسات الحارقة من العوامل النمطية التي قد تتسبب في اشتعال الحرائق.
وذكرت جريسهامر أن نحو 50 ألف من حرائق الغابات تندلع سنويا في البرتغال وأسبانيا وإيطاليا واليونان.
ويتوقع الصندوق أن تسوء الأوضاع خلال الأعوام المقبلة ، حيث أشارت جريسهامر إلى أنه من المتوقع في المنطقة الجنوبية المطلة على البحر المتوسط أن يمتد خطر حرائق الغابات ، الذي يقتصر حتى الآن على فترة الصيف ، على مدار العام حتى منتصف هذا القرن.
تجدر الإشارة إلى أن رجال الإطفاء في اليونان يواصلون مكافحة حرائق الغابات المستعرة التي تقترب من أثينا لليوم الثالث على التوالي ، والتي أسفرت عن احتراق المنازل والغابات بينما أجبرت آلاف الأشخاص على الفرار من بلداتهم.
ودمرت ثلاثة أيام من حرائق الغابات المستعرة العديد من المنازل وآلاف الأفدنة من الغابات وبساتين الزيتون لكن لم ترد تقارير حول وقوع وفيات.