وذكر التقرير أن الحملة العسكرية التي شهدتها الغوطة الشرقية في شباط / فبراير المنصرم، كانت الأكثر وحشية من بين الهجمات التي شنتها قوات الحلف الروسي الإيراني منذ اندلاع الثورة في آذار / مارس 2011.
وأشار التقرير إلى “تعمد النظام وروسيا لاحقا قصف وتدمير أكبر قدر ممكن من المساكن، وخاصة المنشآت الحيوية”، منوها أن “معظم عمليات القصف كانت دون وجود مبرر عسكري بحسب ما يقتضيه قانون الحرب”.
وقدم التقرير إحصائية تشير إلى “تضرر قرابة 3 ملايين مسكن بشكل جزئي أو كامل في سورية، وأن ملايين من السوريين خسروا مساكنهم، وهو ما يعني بالنسبة إلى معظهم خسارة ربع قرن من العمل قضوها بهدف تحصيل مسكن”.
ووفقا للتقرير فإن “نظام الأسد استخدم التدمير على نحو واسع أداة تخطيط للحرب ضد كل من خرج ضده، وهدف عبره إلى إنهاء وتحطيم كل أشكال المعارضة للحكم، وتهشيم المجتمع بشكل كامل”.
التقرير تناول أيضا بلدات الغوطة الشرقية وما تعرضت له من تدمير، ويقارن بين ما تعرضت له من دمار منذ حصارها في تشرين الأول / أكتوبر 2013، وحتى آذار / مارس الماضي، ويستعرض صور أقمار صناعية.
وذكر التقرير أن “قوات الأسد وروسيا استخدمت في الغوطة الشرقية عدة أنواع من الأسلحة، منها أسلحة محرمة دوليا، وأسلحة محظور استخدامها في المناطق المأهولة بالسكان”.
وأشار التقرير إلى “تعمد النظام وروسيا لاحقا قصف وتدمير أكبر قدر ممكن من المساكن، وخاصة المنشآت الحيوية”، منوها أن “معظم عمليات القصف كانت دون وجود مبرر عسكري بحسب ما يقتضيه قانون الحرب”.
وقدم التقرير إحصائية تشير إلى “تضرر قرابة 3 ملايين مسكن بشكل جزئي أو كامل في سورية، وأن ملايين من السوريين خسروا مساكنهم، وهو ما يعني بالنسبة إلى معظهم خسارة ربع قرن من العمل قضوها بهدف تحصيل مسكن”.
ووفقا للتقرير فإن “نظام الأسد استخدم التدمير على نحو واسع أداة تخطيط للحرب ضد كل من خرج ضده، وهدف عبره إلى إنهاء وتحطيم كل أشكال المعارضة للحكم، وتهشيم المجتمع بشكل كامل”.
التقرير تناول أيضا بلدات الغوطة الشرقية وما تعرضت له من تدمير، ويقارن بين ما تعرضت له من دمار منذ حصارها في تشرين الأول / أكتوبر 2013، وحتى آذار / مارس الماضي، ويستعرض صور أقمار صناعية.
وذكر التقرير أن “قوات الأسد وروسيا استخدمت في الغوطة الشرقية عدة أنواع من الأسلحة، منها أسلحة محرمة دوليا، وأسلحة محظور استخدامها في المناطق المأهولة بالسكان”.


الصفحات
سياسة









