وتخضع تركيا لحالة طوارئ منذ 20 تموز/يوليو 2016 ، بعد أيام من محاولة الانقلاب.
ومنذ ذلك الحين ، ووفقاً للتقرير ، فقد أكثر من 107 آلاف موظف في القطاع العام وظائفهم وواجه أكثر من 100 ألف شخص تحقيقات جنائية. ولا يزال أكثر من 50 ألفا في السجون بانتظار المحاكمة.
وأنحى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان باللائمة منذ وقت طويل على حليفه السابق والداعية الذي يعيش في المنفى، فتح الله جولن، بالوقوف وراء محاولة الانقلاب ، وهو ما ينفيه جولن. ووصف العديد من الذين تم فصلهم من عملهم أو يواجهون اتهامات، بأن لهم علاقات مع جولن.
لكن منظمة العفو أشارت إلى أن العديد منهم ليس لهم أي علاقة بجولن وأنهم مجرد نشطاء أو صحفيين يطالبون بالمحاسبة أو الديمقراطية.
وذكر التقرير: "لقد حان الوقت لأن ترفع تركيا حالة الطوارئ المفروضة حاليا والتدابير الصارمة التي رافقتها والتي تتجاوز الإجراءات الشرعية لمكافحة تهديدات للأمن القومي".
ومنذ ذلك الحين ، ووفقاً للتقرير ، فقد أكثر من 107 آلاف موظف في القطاع العام وظائفهم وواجه أكثر من 100 ألف شخص تحقيقات جنائية. ولا يزال أكثر من 50 ألفا في السجون بانتظار المحاكمة.
وأنحى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان باللائمة منذ وقت طويل على حليفه السابق والداعية الذي يعيش في المنفى، فتح الله جولن، بالوقوف وراء محاولة الانقلاب ، وهو ما ينفيه جولن. ووصف العديد من الذين تم فصلهم من عملهم أو يواجهون اتهامات، بأن لهم علاقات مع جولن.
لكن منظمة العفو أشارت إلى أن العديد منهم ليس لهم أي علاقة بجولن وأنهم مجرد نشطاء أو صحفيين يطالبون بالمحاسبة أو الديمقراطية.
وذكر التقرير: "لقد حان الوقت لأن ترفع تركيا حالة الطوارئ المفروضة حاليا والتدابير الصارمة التي رافقتها والتي تتجاوز الإجراءات الشرعية لمكافحة تهديدات للأمن القومي".