نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


المنافسة لرئيس بيلاروس في الانتخابات "سالمة" في ليتوانيا






موسكو - قال وزير خارجية بيلاروس (روسيا البيضاء) صباح اليوم الثلاثاء إن سفيتلانا تيخانوفسكايا، التي جاءت في المركز الثاني في الانتخابات الرئاسية المثيرة للنزاع، موجودة في ليتوانيا.


وكتب الوزير ليناس لينكيفيشيوس على تويتر: "سفيتلانا تيخانوفسكايا سالمة. إنها في ليتوانيا".
واندلعت احتجاجات في مدينة مينسك بعد موجة من الاعتقالات في أنحاء بيلاروس في أعقاب الفوز الساحق للرئيس الحالي ألكسندر لوكاشينكو في انتخابات يقول كثيرون إنها مزورة.
ولقي أحد المتظاهرين حتفه متأثرا بجروح خطيرة إثر انفجار عبوة ناسفة في يده، بحسب السلطات في مينسك.
وتظهر النتائج الرسمية المبكرة أن لوكاشينكو بصدد الحصول على 80% من الأصوات، ومع ذلك رفضت تيخانوفسكايا النتيجة.
وترأس لوكاشينكو /65 عاما/ الجمهورية السوفيتية السابقة في أوروبا الشرقية، الواقعة بين روسيا وبولندا العضو في الاتحاد الأوروبي، لمدة ربع قرن، مع إبداء القليل من التسامح مع المعارضة.
وتعرض اثنان من أقوى منافسي لوكاشينكو السياسيين للسجن خلال الفترة التي سبقت الانتخابات، احدهما زوج تيخانوفسكايا. وفر مرشح ثالث محتمل إلى روسيا المجاورة بعد تلقيه معلومات بأنه سيجري اعتقاله قريبا أيضا.
ولم يتم توجيه دعوة في الوقت المناسب لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والتي تقوم بشكل تقليدي بالمراقبة المستقلة للانتخابات في بيلاروس، وبالتالي لم تتمكن من الحضور.
وأعربت ألمانيا وفرنسا وبولندا عن قلقها من أن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا لن تراقب الانتخابات، كما لاقت عملية التصويت انتقادات من مسؤولين في أوروبا والولايات المتحدة.

د ب ا
الثلاثاء 11 غشت 2020