مهرجان موسيقى الغرفة لاوركسترا قطر في نادي السيدات
و قد قدم العازفون برنامجاً منوعاً اعتمد على الآلات الوترية والنفخية. وفي الجزء الأول، قامت المجموعة بعزف المقطوعة رقم 20 - سباعية على سلم إي فلات ماجور للودفيك فان بيتهوفن.
وشارك في العزف كل من: نينا هايدن ريتش على الكمان، فيكتور سومنكوف على الفيولا، كريستوف كارلوس إدوار شميتز على التشيلو، شون وان بيون على الباص المزدوج، روني موزير على الكلارينيت، دانيال هريندا على الباصون، وجدعون سندنبرغ على الورن.
وقد صممت مقطوعة بيتهوفن هذه بشكل مرح وطبيعي خفيف، وهي متعددة الحركات تتضمن موسيقى راقصة ومتجردة. إلا أن بيتهوفن لم يحب هذه المقطوعة، لأنها كانت تحجب أعماله الأخرى بسبب انتشارها الواسع ونجاحها الكبير.
كما قدم كل من نيكول راث برسلر وإيناس واين ورادوفان هاك معزوفة لشولهوف، هي كونشيرتو للفلوت والفيولا والباص المزدوج. وقد لحن شولهوف هذا المونشيرتو خلال المرحلة الثالثة من مسيرته الموسيقية، في محاولة منه للوصول إلى الطليعة، مبدياً احترامه للتقاليد الأوروبية، ولجذوره التشيكية بشكل خاص.
وفي القسم الأخير من الأمسية، استمتع الحضور بسيرينادا على سلم دي مينور - مقطوعة 44 لديفوراك. وقام بالعزف كل من: محمد إبراهيم صالح وكلير لويز غلاغو على المزمار، تاماس بيتر مارشال وسيمون زاناتشي على الكلارينيت، دانيال هريندا وجان كيول لي على الباصون، جدعون سندنبرغ وأندراس شليبوفيكس ولازلو فروشيل على الهورن، كريستوف لورو على التشيلو، ورادو لوشيان ميهايسكو على الباص المزدوج.
وقد قام أنطونين ديفوراك بتأليف هذه المعزوفة عام 1878 في وقت بدأ يعرف خارج وداخل موطنه بوهيميا، وقام بأدائها للمرة الأولى في شهر نوفمبر من العام نفسه. ولم تنشر المعزوفة في برلين إلا في العام التالي. ولم تستغرق عملية تأليف المعزوفة أكثر من أسبوعين، واعتمد المؤلف حينها على آلات المزمار وثلاثة آلات هورن وآلات وترية منخفضة.
وشارك في العزف كل من: نينا هايدن ريتش على الكمان، فيكتور سومنكوف على الفيولا، كريستوف كارلوس إدوار شميتز على التشيلو، شون وان بيون على الباص المزدوج، روني موزير على الكلارينيت، دانيال هريندا على الباصون، وجدعون سندنبرغ على الورن.
وقد صممت مقطوعة بيتهوفن هذه بشكل مرح وطبيعي خفيف، وهي متعددة الحركات تتضمن موسيقى راقصة ومتجردة. إلا أن بيتهوفن لم يحب هذه المقطوعة، لأنها كانت تحجب أعماله الأخرى بسبب انتشارها الواسع ونجاحها الكبير.
كما قدم كل من نيكول راث برسلر وإيناس واين ورادوفان هاك معزوفة لشولهوف، هي كونشيرتو للفلوت والفيولا والباص المزدوج. وقد لحن شولهوف هذا المونشيرتو خلال المرحلة الثالثة من مسيرته الموسيقية، في محاولة منه للوصول إلى الطليعة، مبدياً احترامه للتقاليد الأوروبية، ولجذوره التشيكية بشكل خاص.
وفي القسم الأخير من الأمسية، استمتع الحضور بسيرينادا على سلم دي مينور - مقطوعة 44 لديفوراك. وقام بالعزف كل من: محمد إبراهيم صالح وكلير لويز غلاغو على المزمار، تاماس بيتر مارشال وسيمون زاناتشي على الكلارينيت، دانيال هريندا وجان كيول لي على الباصون، جدعون سندنبرغ وأندراس شليبوفيكس ولازلو فروشيل على الهورن، كريستوف لورو على التشيلو، ورادو لوشيان ميهايسكو على الباص المزدوج.
وقد قام أنطونين ديفوراك بتأليف هذه المعزوفة عام 1878 في وقت بدأ يعرف خارج وداخل موطنه بوهيميا، وقام بأدائها للمرة الأولى في شهر نوفمبر من العام نفسه. ولم تنشر المعزوفة في برلين إلا في العام التالي. ولم تستغرق عملية تأليف المعزوفة أكثر من أسبوعين، واعتمد المؤلف حينها على آلات المزمار وثلاثة آلات هورن وآلات وترية منخفضة.


الصفحات
سياسة








