احدى ندوات مؤسسة العفيف - ارشيف
وطبقاً لمسؤول البرامج والأنشطة في المؤسسة أحمد عبدالرحمن "فأن مؤسسته لم تتسلم سوى بحثين لم تتوافر فيهما الشروط المطلوبة الأمر الذي استدعى حجب الجائزة ". وكانت المؤسسة قد حددت جائزتها للعام2009 لأفضل بحث يقدم حول "التمييز ضد المرأة، خلفياته، أبعاده، دلالاته".
واعتبر عبدالرحمن عدم التفاعل مع موضوع الجائزة "دليل على ما يعانيه البحث العلمي في اليمن من ضعف وعدم اهتمام من قبل المؤسسات والجامعات ومراكز البحوث، وهو الأمر الذي جعل المؤسسة تفكر جدياً في تغيير مسار الجائزة من جائزة لأفضل بحث إلى جائزة داعمة ومشجعة للشباب كأن تمنح الجائزة لأفضل عمل قصصي أو شعري غير منشور".
وقال "أن شروط ذلك ستعلن عنها المؤسسة مطلع العام بحفل فني وتكريمي تدشن من خلاله المؤسسة برنامجها الثقافي للعام 2010".
إلى ذلك، تنظم مؤسسة العفيف يومي الاثنين 21- 22 ديسمبر فعاليات "أيام بلا قات"
وقالت المؤسسة "إن الأيام ستفتتح بمعرض رسوم كاريكاتورية للفنانين مازن شجاع الدين وعدنان المحاقري" باعتبارهما أكثر فنانين تطرقا لمشكلة "القات" وما تنتجه من حالة لا انسجام بين تكوينات سواءً في إطار الأسرة أو العمل".
وأضافت في بيان "إن المعرض يعكس ارتباط هؤلاء الفنانين ومؤسسة العفيف بالقضايا المجتمعية ذات التأثير البعيد المدى إلى جانب ما تفرزه من تأثيرات يومية معاشة على المستوى الصحي والاقتصادي". ويحتوي المعرض على مجموعة من الصور التي ترصد السلوكيات اليومية لماضغي القات.
وتختتم فعاليات "ايام بلا قات" التي تنظمها المؤسسة بالتعاون مع الجمعية الوطنية لمواجهة أضرار القات بمحاضرة للدكتور صلاح الدين الجماعي حول "القات .. الظاهرة والمشكلة".
واعتبر عبدالرحمن عدم التفاعل مع موضوع الجائزة "دليل على ما يعانيه البحث العلمي في اليمن من ضعف وعدم اهتمام من قبل المؤسسات والجامعات ومراكز البحوث، وهو الأمر الذي جعل المؤسسة تفكر جدياً في تغيير مسار الجائزة من جائزة لأفضل بحث إلى جائزة داعمة ومشجعة للشباب كأن تمنح الجائزة لأفضل عمل قصصي أو شعري غير منشور".
وقال "أن شروط ذلك ستعلن عنها المؤسسة مطلع العام بحفل فني وتكريمي تدشن من خلاله المؤسسة برنامجها الثقافي للعام 2010".
إلى ذلك، تنظم مؤسسة العفيف يومي الاثنين 21- 22 ديسمبر فعاليات "أيام بلا قات"
وقالت المؤسسة "إن الأيام ستفتتح بمعرض رسوم كاريكاتورية للفنانين مازن شجاع الدين وعدنان المحاقري" باعتبارهما أكثر فنانين تطرقا لمشكلة "القات" وما تنتجه من حالة لا انسجام بين تكوينات سواءً في إطار الأسرة أو العمل".
وأضافت في بيان "إن المعرض يعكس ارتباط هؤلاء الفنانين ومؤسسة العفيف بالقضايا المجتمعية ذات التأثير البعيد المدى إلى جانب ما تفرزه من تأثيرات يومية معاشة على المستوى الصحي والاقتصادي". ويحتوي المعرض على مجموعة من الصور التي ترصد السلوكيات اليومية لماضغي القات.
وتختتم فعاليات "ايام بلا قات" التي تنظمها المؤسسة بالتعاون مع الجمعية الوطنية لمواجهة أضرار القات بمحاضرة للدكتور صلاح الدين الجماعي حول "القات .. الظاهرة والمشكلة".


الصفحات
سياسة








