غلاف رواية عندما تشيخ الذئاب إحدى الروايات المرشحة للجائزة
والمرشحون هم: جمال ناجى، وربعى المدهون، وربيع جابر، وعبده خال، ومن مصر الروائيان محمد المنسى قنديل ومنصورة عز الدين اللذان اشتركا بروايتي "يوم غائم فى البر الغربى "لقنديل الصادرة عن دار الشروق، و"وراء الفردوس" لمنصورة عز الدين الصادرة عن دار العين للنشر كما تاهلت رواية عندما تشيخ الذئاب الصادرة عن منشورات وزارة الثقافة لجمال ناجى من الأردن، والسيدة من تل أبيب الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر فى فلسطين، وأمريكا لربيع جابر الصادرة عن المركز الثقافى العربى، وترمى بشرر لعبده خال الصادرة عن منشورات الجمل
وأذيعت أسماء أعضاء لجنة التحكيم، الذين ينتمون إلى البلدان الآتية: الكويت وتونس وعمان ومصر وفرنسا . وهم طالب الرفاعي، روائى وقاص كويتى؛ رجاء بن سلامة وسيف الرحبي، شاعر وشيرين أبو النجا- مصر؛ وفريدريك لاغرانج وهو باحث أكاديمى ومترجم ومدير قسم الدراسات العربية والعبرية فى جامعة السوربون بفرنسا
وسيحصل كل من المرشّحين الستة النهائيين على 10000 دولار، أما الرابح فيفوز بـ50000 دولار إضافية. والجائزة يحظى كتّابها بالقدرة على الوصول إلى جمهور واسع من القرّاء على الصعيدين العربى والعالمى فى آن واحد، وعلى تأمين عقود ترجمة لأعمالهم. وفاز في دورة الجائزة السابقة المصريان الروائي بهاء طاهر عن "واحة الغروب"، والكاتب والاكاديمي يوسف زيدان عن "عزازيل"، لم يُنشر عملاهما بالإنكليزية فحسب فى بريطانيا، فى دارى "سبتر" و"أتلانتيك"، بل حصلا على عدد كبير من عقود الترجمة العالمية جرّاء الجائزة".
يذكر ان الجائزة العالمية للرواية العربية تحتفل هذه السنة بعامها الثالث، وهى جائزة أدبية مرموقة تهدف إلى مكافأة التميز فى الكتابة العربية الإبداعية المعاصرة، إلى جانب توفير أكبر عدد ممكن من القرّاء العالميين للأدب العربى المتميز و سوف تعلن اسم الفائز بالجائزة النهائية خلال حفل رسمى فى أبو ظبى، مساء الثلاثاء 2 مارس 2010، وهو اليوم الأول من معرض أبو ظبى الدولى للكتاب
وأذيعت أسماء أعضاء لجنة التحكيم، الذين ينتمون إلى البلدان الآتية: الكويت وتونس وعمان ومصر وفرنسا . وهم طالب الرفاعي، روائى وقاص كويتى؛ رجاء بن سلامة وسيف الرحبي، شاعر وشيرين أبو النجا- مصر؛ وفريدريك لاغرانج وهو باحث أكاديمى ومترجم ومدير قسم الدراسات العربية والعبرية فى جامعة السوربون بفرنسا
وسيحصل كل من المرشّحين الستة النهائيين على 10000 دولار، أما الرابح فيفوز بـ50000 دولار إضافية. والجائزة يحظى كتّابها بالقدرة على الوصول إلى جمهور واسع من القرّاء على الصعيدين العربى والعالمى فى آن واحد، وعلى تأمين عقود ترجمة لأعمالهم. وفاز في دورة الجائزة السابقة المصريان الروائي بهاء طاهر عن "واحة الغروب"، والكاتب والاكاديمي يوسف زيدان عن "عزازيل"، لم يُنشر عملاهما بالإنكليزية فحسب فى بريطانيا، فى دارى "سبتر" و"أتلانتيك"، بل حصلا على عدد كبير من عقود الترجمة العالمية جرّاء الجائزة".
يذكر ان الجائزة العالمية للرواية العربية تحتفل هذه السنة بعامها الثالث، وهى جائزة أدبية مرموقة تهدف إلى مكافأة التميز فى الكتابة العربية الإبداعية المعاصرة، إلى جانب توفير أكبر عدد ممكن من القرّاء العالميين للأدب العربى المتميز و سوف تعلن اسم الفائز بالجائزة النهائية خلال حفل رسمى فى أبو ظبى، مساء الثلاثاء 2 مارس 2010، وهو اليوم الأول من معرض أبو ظبى الدولى للكتاب


الصفحات
سياسة








