البيتلز فرقة لها تاريخ وذكريات
وقال مكارتني في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي": "بعض الأشخاص الذين كان لهم علاقة لفترة طويلة مع الأستوديو يتحدثون عن القيام بمحاولات لإنقاذه... إنني أدعمهم ، وآمل أن يتمكنوا من فعل شيء ، فهذا سيكون شيئا رائعا".
يذكر أن شركة التسجيل البريطانية المتعثرة "آي.إم.تي" عرضت أستوديو "أبي رود ستوديوس" للبيع بعدما تراكمت عليها ديون ضخمة.
وتسعى شركة الملكية الخاصة "تيرا" المالكة لـ"آي.إم.تي" لجني عشرات الملايين من الجنيهات الإسترلينية من بيع الأستوديو.
يذكر أن المجموعة الموسيقية اشترت مبنى الأستوديو عام 1929 بـ100 ألف جنية إسترليني.
وقد قامت فرق غنائية بريطانية شهيرة مثل "بينك فلويد" و"بلور" وبيتليز" بتسجيل ألبوماتها في أستوديو "أبي رود ستوديوس" ، الذي يحظى بشهرة عالمية.
وقال مكارتني: "لدي هناك ذكرايات كثيرة للبيتليز... إنه لا يزال أستوديو عظيم ، وسيكون أمرا رائعا إذا تم التعاون لفعل شيء من أجل إنقاذه".
تجدر الإشارة إلى أن أستوديو "أبي رود ستوديوس" لا يزال مصدر جذب لمعجبي فريق البيتليز من جميع أنحاء العالم ، حيث يلتقط العديد منهم صورا أمام مبنى الأستوديو الكائن في حي ويستمينيستر بالعاصمة لندن.
يذكر أن شركة التسجيل البريطانية المتعثرة "آي.إم.تي" عرضت أستوديو "أبي رود ستوديوس" للبيع بعدما تراكمت عليها ديون ضخمة.
وتسعى شركة الملكية الخاصة "تيرا" المالكة لـ"آي.إم.تي" لجني عشرات الملايين من الجنيهات الإسترلينية من بيع الأستوديو.
يذكر أن المجموعة الموسيقية اشترت مبنى الأستوديو عام 1929 بـ100 ألف جنية إسترليني.
وقد قامت فرق غنائية بريطانية شهيرة مثل "بينك فلويد" و"بلور" وبيتليز" بتسجيل ألبوماتها في أستوديو "أبي رود ستوديوس" ، الذي يحظى بشهرة عالمية.
وقال مكارتني: "لدي هناك ذكرايات كثيرة للبيتليز... إنه لا يزال أستوديو عظيم ، وسيكون أمرا رائعا إذا تم التعاون لفعل شيء من أجل إنقاذه".
تجدر الإشارة إلى أن أستوديو "أبي رود ستوديوس" لا يزال مصدر جذب لمعجبي فريق البيتليز من جميع أنحاء العالم ، حيث يلتقط العديد منهم صورا أمام مبنى الأستوديو الكائن في حي ويستمينيستر بالعاصمة لندن.


الصفحات
سياسة








