
جمهور قرطاج ...مدرج ممتلئ باستمرار
وتنوعت المعزوفات التي قدمتها الفرقة في الحفل الذي استمر ساعتين في قرطاج الضاحية الشمالية للعاصمة التونسية، وحضره اكثر من عشرة آلاف شخص، بين الكلاسيكية والعربية والاندلسية والمغاربية.
وقدمت المعزوفات في توزيع موسيقي جمع بين القديم والحديث بتوظيف مختلف الالات الموسيقية الوترية والايقاعية وآلات النفخ.
وقال الملحن التونسي رياض الفهري في مؤتمر صحافي مساء الاثنين ان "البساط الاحمر اذن بانطلاق الرحلة من قرطاج الى العالم لجعل الموسيقى لغة موحدة لكل الشعوب".
واكد على "الرغبة في تجاوز كل الحدود من اجل عالم افضل لا يلغي الاخر بل يؤسس لثقافة التسامح والسلم والحوار مع الاخر".
وهي المرة الرابعة التي يشارك فيها الفهري في مهرجان قرطاج العريق. وقد شارك ايضا في مهرجانات اجنبية لا سيما في الولايات المتحدة.
واحتفى الحضور بالفنان التونسي صالح المهدي الملقب ب"موسيقار الاجيال" في تونس.
وقد قدم المهدي ثلاثة موشحات مغاربية تتغنى بالعشق الصوفي على ايقاعات موسيقى اندلسية ووصلات من التراث الفولكلوري المغربي برفقة الفنان الشاب سفيان الزايدي.
كما احتفت مجموعة من الاطفال خلال السهرة "بملك البوب" الراحل مايكل جاكسون وقدمت اغنيته الشهيرة "وي ار ذي وورد" (نحن العالم).
وتوفى جاكسون في 25 حزيران/يونيو في لوس انجليس بازمة قلبية في المنزل الذي كان يستأجره في هولمبي هيلز عن خمسين عاما.
وشارك عدد كبير من الفنانين العرب والاجانب في مهرجان قرطاج الدولي الصيفي في دورته لعام 2009 التي بدأت في التاسع من تموز/يوليو، بينهم الفرنسي شارل ازنافور ووردة الجزائرية واللبناني مارسيل خليفة.
ودحض المهرجان بذلك آراء نقاد كانوا اعتبروا انه فقد صيته باستضافته فنانين "لم يصلوا بعد الى مستوى فني يليق بالمهرجان العريق".
وقدم عدد كبير من الفنانين العرب حفلات في اطار تعاون بين مهرجان قرطاج وشركة الانتاج الفني الخاصة للصوتيات والمرئيات روتانا التي ابرمت قبل خمسة اعوام اتفاقا في هذا الشأن مع ادارة المهرجان.
كما تضمن البرنامج حفلات موسيقية وعروضا راقصة واخرى مسرحية من تونس والعراق ومصر وايطاليا والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية ومالي والبنين والمجر وباكستان.
وكان مهرجان قرطاج الذي اقترن اسمه بالمسرح الروماني المتربع فوق تلة بيرصة المشرفة على اثار هذه الضاحية للعاصمة التونسية شهد في الماضي مشاركة نجوم كبار بينهم كوكب الشرق ام كلثوم وفيروز وعبد الحليم حافظ ونجاة الصغيرة.
وقدمت المعزوفات في توزيع موسيقي جمع بين القديم والحديث بتوظيف مختلف الالات الموسيقية الوترية والايقاعية وآلات النفخ.
وقال الملحن التونسي رياض الفهري في مؤتمر صحافي مساء الاثنين ان "البساط الاحمر اذن بانطلاق الرحلة من قرطاج الى العالم لجعل الموسيقى لغة موحدة لكل الشعوب".
واكد على "الرغبة في تجاوز كل الحدود من اجل عالم افضل لا يلغي الاخر بل يؤسس لثقافة التسامح والسلم والحوار مع الاخر".
وهي المرة الرابعة التي يشارك فيها الفهري في مهرجان قرطاج العريق. وقد شارك ايضا في مهرجانات اجنبية لا سيما في الولايات المتحدة.
واحتفى الحضور بالفنان التونسي صالح المهدي الملقب ب"موسيقار الاجيال" في تونس.
وقد قدم المهدي ثلاثة موشحات مغاربية تتغنى بالعشق الصوفي على ايقاعات موسيقى اندلسية ووصلات من التراث الفولكلوري المغربي برفقة الفنان الشاب سفيان الزايدي.
كما احتفت مجموعة من الاطفال خلال السهرة "بملك البوب" الراحل مايكل جاكسون وقدمت اغنيته الشهيرة "وي ار ذي وورد" (نحن العالم).
وتوفى جاكسون في 25 حزيران/يونيو في لوس انجليس بازمة قلبية في المنزل الذي كان يستأجره في هولمبي هيلز عن خمسين عاما.
وشارك عدد كبير من الفنانين العرب والاجانب في مهرجان قرطاج الدولي الصيفي في دورته لعام 2009 التي بدأت في التاسع من تموز/يوليو، بينهم الفرنسي شارل ازنافور ووردة الجزائرية واللبناني مارسيل خليفة.
ودحض المهرجان بذلك آراء نقاد كانوا اعتبروا انه فقد صيته باستضافته فنانين "لم يصلوا بعد الى مستوى فني يليق بالمهرجان العريق".
وقدم عدد كبير من الفنانين العرب حفلات في اطار تعاون بين مهرجان قرطاج وشركة الانتاج الفني الخاصة للصوتيات والمرئيات روتانا التي ابرمت قبل خمسة اعوام اتفاقا في هذا الشأن مع ادارة المهرجان.
كما تضمن البرنامج حفلات موسيقية وعروضا راقصة واخرى مسرحية من تونس والعراق ومصر وايطاليا والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية ومالي والبنين والمجر وباكستان.
وكان مهرجان قرطاج الذي اقترن اسمه بالمسرح الروماني المتربع فوق تلة بيرصة المشرفة على اثار هذه الضاحية للعاصمة التونسية شهد في الماضي مشاركة نجوم كبار بينهم كوكب الشرق ام كلثوم وفيروز وعبد الحليم حافظ ونجاة الصغيرة.