كانت صحيفة "بيلد" الصادرة اليوم السبت نشرت تقريرا عن هذا الأمر.
ويقول تقرير الجهاز إن وزارة الدفاع صنفت الطرادات من طراز 130 على أنها قابلة للتشغيل، "برغم أنها ليس بها صواريخ يمكن توجيهها منذ وقت طويل".
ورفضت الوزارة هذا العرض اليوم السبت، وقال متحدث باسمها إن سفينة ما يمكن أن تصنف عسكريا بأنها قابلة للاستعمال إذا كانت تتضمن التسليح الضروري لهدف بعينه، ومن ثم فهناك سفن تشارك في مهمة "صوفيا" لإنقاذ اللاجئين ولعمليات استطلاع بشأن شبكات التهريب في البحر المتوسط توصف بأنها صالحة للعمل برغم أنها لا تحمل على متنها صواريخ.
وقال عضو الخضر توبياس ليندنر المتخصص في القضايا الأمنية وعضو لجنة الموازنة: "الوزيرة لا تستطيع في مثل هذا الموقف أن تطلب جديا المزيد من الأموال لصالح الجيش".
وعلى صعيد متصل اكتشف الجيش الألماني وجود 89 متطرفا يمينيا و24 إسلاميا في صفوفه خلال السنوات الأخيرة، حسبما أفادت صحف مجموعة "فنك ميديا جروب" اليوم السبت.
ويقول تقرير الجهاز إن وزارة الدفاع صنفت الطرادات من طراز 130 على أنها قابلة للتشغيل، "برغم أنها ليس بها صواريخ يمكن توجيهها منذ وقت طويل".
ورفضت الوزارة هذا العرض اليوم السبت، وقال متحدث باسمها إن سفينة ما يمكن أن تصنف عسكريا بأنها قابلة للاستعمال إذا كانت تتضمن التسليح الضروري لهدف بعينه، ومن ثم فهناك سفن تشارك في مهمة "صوفيا" لإنقاذ اللاجئين ولعمليات استطلاع بشأن شبكات التهريب في البحر المتوسط توصف بأنها صالحة للعمل برغم أنها لا تحمل على متنها صواريخ.
وقال عضو الخضر توبياس ليندنر المتخصص في القضايا الأمنية وعضو لجنة الموازنة: "الوزيرة لا تستطيع في مثل هذا الموقف أن تطلب جديا المزيد من الأموال لصالح الجيش".
وعلى صعيد متصل اكتشف الجيش الألماني وجود 89 متطرفا يمينيا و24 إسلاميا في صفوفه خلال السنوات الأخيرة، حسبما أفادت صحف مجموعة "فنك ميديا جروب" اليوم السبت.
وذكرت صحف المجموعة نقلا عن معلومات من وزارة الدفاع أنه "بين عامي 2010 و2018 تم تصنيف 89 من أفراد الجيش الألماني كمتطرفين يمينيين".
ومن هذه الحالات، 67 حالة تتعلق بالفترة ما قبل تموز/يوليو 2011 ، عندما أوقفت ألمانيا الخدمة العسكرية الإجبارية.
وقد تم طرد 86 من جنود الجيش، في حين لا تزال ثلاث حالات مستمرة.
ووفقا للتقرير، تم تصنيف 15 جنديا كمتطرفين يساريين بين عامي 2008 و2018 ، ولكن منذ عام 2011 كانت هناك حالة واحدة فقط.
ومنذ عام 2011 ، كان هناك أكثر من 300 حالة تطرف إسلامي يشتبه بها في الجيش الألماني، على الرغم من أنه في 24 حالة فقط تم تصنيف الجنود رسميا على أنهم إسلاميون.
ومن هذه الحالات، 67 حالة تتعلق بالفترة ما قبل تموز/يوليو 2011 ، عندما أوقفت ألمانيا الخدمة العسكرية الإجبارية.
وقد تم طرد 86 من جنود الجيش، في حين لا تزال ثلاث حالات مستمرة.
ووفقا للتقرير، تم تصنيف 15 جنديا كمتطرفين يساريين بين عامي 2008 و2018 ، ولكن منذ عام 2011 كانت هناك حالة واحدة فقط.
ومنذ عام 2011 ، كان هناك أكثر من 300 حالة تطرف إسلامي يشتبه بها في الجيش الألماني، على الرغم من أنه في 24 حالة فقط تم تصنيف الجنود رسميا على أنهم إسلاميون.