وقال قائد جماعة جيش مغاوير الثورة العقيد مهند الطلاع في بيان اليوم حصلت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) على نسخة منه "ننفي أي نبأ حول رحيلنا من منطقة التنف ومناطق الـ 55 ومخيم الركبان الحدودي مع الأردن ".
وأكد الطلاع أن "جيش مغاوير الثورة مستمر في التعاون مع قوات التحالف الذي تقوده أمريكا للبقاء في المنطقة والاستمرار بقتال تنظيم الدولة الإسلامية إلى حين دحر داعش والوصول إلى حل سياسي".
وجاء بيان " مغاوير الثورة " بعد يومين على أنباء تحدثت عن انسحابهم من منطقة التنف وتسليم سلاحهم الثقيل إلى الأردن .
ويوجد في منطقة التنف عدد من فصائل المعارضة السورية المسلحة منها مغاوير الثورة واسود الشرقية وقوات احمد العبدو التي سلمت بعض مناطقها ودخلت في مصالحة مع القوات الحكومية ليخرج عدد كبير من مقاتليهم الى شمال سورية.
كما يوجد في منطقة التنف مخيم الركبان الذي يضم عشرات الآلاف من اللاجئين في المنطقة، حيث جرى الحديث عن إعادة اللاجئين إلى مدنهم وبلداتهم ونقل البعض إلى مناطق المعارضة في الشمال السوري.
وتعتبر قاعدة التنف العسكرية التي أنشأتها القوات الأمريكية عام 2014 العمود الفقري لأي اتفاق تسوية لمنطقة تخفيف التوتر في الجنوب، إذ تساوم الولايات المتحدة على تفكيك القاعدة، مقابل خروج القوات الايرانية والفصائل الموالية لإيران .
وأكد الطلاع أن "جيش مغاوير الثورة مستمر في التعاون مع قوات التحالف الذي تقوده أمريكا للبقاء في المنطقة والاستمرار بقتال تنظيم الدولة الإسلامية إلى حين دحر داعش والوصول إلى حل سياسي".
وجاء بيان " مغاوير الثورة " بعد يومين على أنباء تحدثت عن انسحابهم من منطقة التنف وتسليم سلاحهم الثقيل إلى الأردن .
ويوجد في منطقة التنف عدد من فصائل المعارضة السورية المسلحة منها مغاوير الثورة واسود الشرقية وقوات احمد العبدو التي سلمت بعض مناطقها ودخلت في مصالحة مع القوات الحكومية ليخرج عدد كبير من مقاتليهم الى شمال سورية.
كما يوجد في منطقة التنف مخيم الركبان الذي يضم عشرات الآلاف من اللاجئين في المنطقة، حيث جرى الحديث عن إعادة اللاجئين إلى مدنهم وبلداتهم ونقل البعض إلى مناطق المعارضة في الشمال السوري.
وتعتبر قاعدة التنف العسكرية التي أنشأتها القوات الأمريكية عام 2014 العمود الفقري لأي اتفاق تسوية لمنطقة تخفيف التوتر في الجنوب، إذ تساوم الولايات المتحدة على تفكيك القاعدة، مقابل خروج القوات الايرانية والفصائل الموالية لإيران .