
جانب من معرض حوار مع التاريخ
وتحتوي قاعات متحف تاريخ موسكو على عدد كبير من التماثيل والتحف التاريخية من أزقة شوارع موسكو القديمة.. أما أعمال ليونيد بارانوف فوقفت اليوم جنبا الى جنب مع التحف التاريخية لتروي قصة ميلاد وتطور الأسلوب الفريد للفنان.
ويحمل المعرض عنوان «حوار مع التاريخ» لإشتماله على أعمال بارانوف الأولى مرورا بإبداعاته على مدار 40 عاما والتي لا تزال متواصلة حتى اليوم ووصولا الى اخر اعماله المكرسة لموسكو كالنصب التذكاري للمعماريين كازاكوف وباجينوف.
ويجمع المعرض بين القطع المنفردة ، والأعمال الفضائية المركبة، ويتضمن ما يقارب 200 عمل من المنحوتات والتماثيل المصنوعة من النحاس والبرونز والخشب وغيرها من المواد. وأبرزها تلك التابعة لسلسلة أعماله المكرسة لمشاهير روسيا والعالم. أما بطلا المعرض الرئيسيان فهما الأديبان الروسيان بوشكين ودوستويفسكي وهو ما لم يكن شيئا مفاجئا على الإطلاق فطالما غلبت هاتان الشخصيتان على أعمال بارانوف.
ويحمل المعرض عنوان «حوار مع التاريخ» لإشتماله على أعمال بارانوف الأولى مرورا بإبداعاته على مدار 40 عاما والتي لا تزال متواصلة حتى اليوم ووصولا الى اخر اعماله المكرسة لموسكو كالنصب التذكاري للمعماريين كازاكوف وباجينوف.
ويجمع المعرض بين القطع المنفردة ، والأعمال الفضائية المركبة، ويتضمن ما يقارب 200 عمل من المنحوتات والتماثيل المصنوعة من النحاس والبرونز والخشب وغيرها من المواد. وأبرزها تلك التابعة لسلسلة أعماله المكرسة لمشاهير روسيا والعالم. أما بطلا المعرض الرئيسيان فهما الأديبان الروسيان بوشكين ودوستويفسكي وهو ما لم يكن شيئا مفاجئا على الإطلاق فطالما غلبت هاتان الشخصيتان على أعمال بارانوف.