من بين المشاركين، رأى أكثر من الثلثين مخاطر متوسطة إلى عالية تدفعهم للخروج من العمل في الأشهر الستة المقبلة، وقال 27% إنهم يتوقعون خسارة أعمالهم خلال الشهر المقبل، و43% يتوقعون الخروج من العمل في غضون ستة أشهر.
وتعتمد دبي ، التي تتمتع بواحد من أكثر الاقتصادات تنوعا، على قطاعات مثل الضيافة والسياحة والترفيه والخدمات اللوجستية والعقارات والتجزئة، ولا تتكئ على قطاع النفط كحال باقي الخليج العربي.
وقالت 74% من شركات السفر و السياحة إنها تتوقع إغلاق أعمالها في غضون ذلك الوقت، وتتوقع 30% من شركات النقل والتخزين والاتصالات المصير نفسه.
من جانبها علقت الغرفة قائلة: "إجراءات إغلاق المدينة الكاملة والجزئية تضع الطلب في الأسواق الرئيسية أمام طريق مسدود. أثر الصدمة يدفع النشاط الاقتصادي إلى مستويات لم يسبق رؤيتها حتى خلال الأزمة المالية".