تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


رائدا فضاء "ديسكفري" يتمان أول جولة للسباحة في الفضاء في ست ساعات و27 دقيقة




واشنطن - أتم رائدا مكوك الفضاء ديسكفري أول جولة للسباحة في الفضاء التي بدأها في وقت سابق من اليوم في محطة الفضاء الدولية، استعدادا لتنفيذ سلسلة من المهام خارج المحطة.


لقطة جماعية لرواد الفضاء ديسكفري
لقطة جماعية لرواد الفضاء ديسكفري
وبدأ الرائدان كلاي أندرسون وريك ماستراتشيو تنفيذ المهام الموكلة إليهما حيث يعتزمان تغيير خزان للأمونيا واستبدال جيروسكوب معطوب وهو جهاز لحفظ التوازن والاتجاهات بالمحطة في مدارها حول الارض .

واستمرت الجولة ست ساعات و27 دقيقة، وانتهت في الساعة 58:7 صباحا (1158 بتوقيت جرينتش). ومن المقرر القيام بجولات سباحة أخرى يومي الأحد والثلاثاء المقبلين قبل أن يغادر المكوك ديسكفري في يوم 16 من الشهر الجاري المحطة عائدا إلى الأرض.

وبدأ أفراد طاقم ديسكفري أمس الخميس تفريغ حاوية إيطالية الصنع "ليوناردو" ممتلئة بكامل طاقتها تحمل شحنة تزن ثمانية أطنان تتضمن موادا تستخدم في إجراء التجارب واستوديو صغير لطاقم المحطة ووحدة مراقبة مزودة بكاميرات وأجهزة استشعار وعدد كبير من الأجهزة العلمية .

وأقلع "ديسكفري" يوم الاثنين من كاب كانافيرال في ولاية فلوريدا في مشهد انطلاق رائع شاهده الكثيرون على الشاطئ.

ومن المقرر أن تتبع هذه المهمة المخطط أن تستمر 13 يوما بثلاث مهام إضافية فقط بالسفن الفضائية قبل إخراج الأسطول القديم من المركبات الفضائية من الخدمة بحلول نهاية العام الجاري أو مطلع العام المقبل، لتترك سفينة الفضاء الروسية "سويوز" فقط لنقل البشر إلى الفضاء.

د ب ا
السبت 10 أبريل 2010