كما ظهرت شام الأسد ابنة ماهر الأسد، وهي تحتفل بعيد ميلادها الثاني والعشرين بإسراف مماثل، أُقيم على ليلتين في منتصف سبتمبر/أيلول في مطعم فرنسي مغطّى بالبلاط الذهبي يُدعى «باغاتيل» في دبي، ثم على متن يخت خاص.
أظهر أحد المنشورات من عيد ميلاد شام الأسد، ابنة ماهر، بالونات ذهبية على شكل الرقم 22 محاطة بهدايا في أكياس من علامات فاخرة مثل هيرميس وشانيل وديور.
ووثّق منشور آخر المحتفلين في «باغاتيل» وسط شرارات الشمبانيا. وتظهر لمحة للشابة شام الأسد نفسها وهي تهز زجاجة «كريستال» وسط حشد يهتف. واستمر الحفل في اليوم التالي على متن يخت مضاء باسم «Stealth Yacht»، مع منسّق موسيقى "DJ" وأضواء وامضة. اليخت مجهز بآلات دخان، وعدة حانات، وحوض استحمام ساخن، وتبلغ كلفة استئجاره عدة آلاف من الدولارات لبضع ساعات، إضافة إلى آلاف أخرى لمنسّقي الموسيقى والسقاة والمؤدين.
أظهر عيد ميلاد شام الأسد في دبي ثروة عائلة الأسد في المنفى، بعد أن تركوا سوريا غارقة في الخراب الاقتصادي.
بعد أسابيع فقط من سقوط النظام، عادت زين الأسد إلى دراستها في فرع جامعة السوربون في أبوظبي، وهي جامعة فرنسية مرموقة. ولم يرحب جميع الطلاب السوريين بعودتها. ففي مجموعة دردشة، قال أحد الطلاب للشابة زين الأسد إنها غير مرحّب بها، وبعد ذلك بوقت قصير أُغلقت مجموعة الدردشة بالكامل، ولم يعد الطالب يُرى في الحرم الجامعي. وقال قريب للطالب إنه خضع للاستجواب من قبل السلطات الإماراتية، ثم غادر الجامعة لاحقاً جزئياً بسبب هذه الحادثة.
وقالت جامعة السوربون أبوظبي إن فصل الطالب كان "مسألة أكاديمية بحتة"، وأشارت إلى ثلاث مخالفات، من بينها الغش. وأضافت الجامعة أن التوتر في مجموعة الدردشة مع زين الأسد لا علاقة له بالفصل
أظهر أحد المنشورات من عيد ميلاد شام الأسد، ابنة ماهر، بالونات ذهبية على شكل الرقم 22 محاطة بهدايا في أكياس من علامات فاخرة مثل هيرميس وشانيل وديور.
ووثّق منشور آخر المحتفلين في «باغاتيل» وسط شرارات الشمبانيا. وتظهر لمحة للشابة شام الأسد نفسها وهي تهز زجاجة «كريستال» وسط حشد يهتف. واستمر الحفل في اليوم التالي على متن يخت مضاء باسم «Stealth Yacht»، مع منسّق موسيقى "DJ" وأضواء وامضة. اليخت مجهز بآلات دخان، وعدة حانات، وحوض استحمام ساخن، وتبلغ كلفة استئجاره عدة آلاف من الدولارات لبضع ساعات، إضافة إلى آلاف أخرى لمنسّقي الموسيقى والسقاة والمؤدين.
أظهر عيد ميلاد شام الأسد في دبي ثروة عائلة الأسد في المنفى، بعد أن تركوا سوريا غارقة في الخراب الاقتصادي.
بعد أسابيع فقط من سقوط النظام، عادت زين الأسد إلى دراستها في فرع جامعة السوربون في أبوظبي، وهي جامعة فرنسية مرموقة. ولم يرحب جميع الطلاب السوريين بعودتها. ففي مجموعة دردشة، قال أحد الطلاب للشابة زين الأسد إنها غير مرحّب بها، وبعد ذلك بوقت قصير أُغلقت مجموعة الدردشة بالكامل، ولم يعد الطالب يُرى في الحرم الجامعي. وقال قريب للطالب إنه خضع للاستجواب من قبل السلطات الإماراتية، ثم غادر الجامعة لاحقاً جزئياً بسبب هذه الحادثة.
وقالت جامعة السوربون أبوظبي إن فصل الطالب كان "مسألة أكاديمية بحتة"، وأشارت إلى ثلاث مخالفات، من بينها الغش. وأضافت الجامعة أن التوتر في مجموعة الدردشة مع زين الأسد لا علاقة له بالفصل


الصفحات
سياسة









