نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :

التانغو" فوق حطام المنطقة

22/05/2025 - عالية منصور

واقع الديمقراطية في سورية الجديدة

09/05/2025 - مضر رياض الدبس

(سوريا بين حرب أهلية ومشاريع تقسيم؟)

05/05/2025 - عبدالوهاب بدرخان

دلالات التصعيد الإسرائيلي في سوريا

04/05/2025 - العميد المتقاعد مصطفى الشيخ

السياسة المزدوجة

25/04/2025 - لمى قنوت


صانعو ألعاب الأطفال في هونج كونج يطالبون بمتحف لتاريخ هذه الصناعة




هونج كونج - تطالب مجموعة من رجال الأعمال الذين كونوا ثرواتهم من صناعة لعب الأطفال بإقامة متحف لتاريخ هذه الصناعة يعكس دورها في نمو هونج كونج.وعلى مدار الخمسين عاما الماضية حفرت أو طبعت عبارة "صنع في هونج كونج" على أقدام الملايين من الدمى منها ما هو شكل جندي أو عروسة أو غير ذلك


صانعو ألعاب الأطفال في هونج كونج يطالبون بمتحف لتاريخ هذه الصناعة
إلا أنه ووفقا لما ذكرته صحيفة "ساوث تشاينا مورننينج بوست فإن هذه الصناعة لا تلقى التقدير المناسب في هونج كونج التي تعد عاصمة الدمى في العالم.وقال يونج تشي - كونج الذي بدأ مهنة تصنيع الألعاب قبل 47 عاما :"يمكن عد من بقي من الجيل الأول من رجال صناعة الألعاب على أصابع اليدين وبعضهم بلغ من الكبر عتيا".وأضاف يونج ـ 64 عاما ـ الذي يشغل حاليا منصب النائب التنفيذي لرئيس رابطة مصنعي لعب الأطفال في هونج كونج :"أخشى من أن الكثير من القصص الممتعة ستدفن مع أصحابها . وصناعة لعب الأطفال جزء من الموروث الثقافي للمدينة وشاهد على التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية".وتوفر صناعة لعب الأطفال فرص عمل للمهاجرين القادمين من البر الرئيسي الصين كما أنها تشجع المستثمرين الأجانب على إقامة مصانع في المدينة.ومع تطور الصين ، انتقلت إليها العديد من المصانع على الرغم من كونها مملوكة لمستمثرين من هونج كونج.ووفقا لتقديرات "مجلس التنمية التجارية في هونج كونج" فإن حجم صناعة لعب الأطفال في المدينة بلغ العام الماضي 13,63 مليار دولار . ويرجع هذا إلى بقاء الجزيرة مصدرا عالميا لألعاب مثل العروسة باربي وشخصيات والت ديزني والألعاب على أشكال قطارات وغيرها

د ب أ
الثلاثاء 11 غشت 2009