
فقد أجرت جريدة الأوبزرفر البريطانية تحقيقا في مدينة حمص تحت عنوان "حمص ...قصة مدينتين."
وحسب الجريدة تنحدر الأوضاع في حمص من سيء إلى أسوأ حيث أصبحت المدينة منقسمة بين الفصائل المسلحة للمعارضة على اختلاف انتماءاتها والقوات الحكومية وذلك بعدما كان ينظر الجميع إليها على أنها عاصمة الثورة السورية. ووفق الصحيفة فإنّ الفرق ضخم بين وضع المدينة الآن ومطلع العام الماضي، بل إن الفارق يبدو صعبا على الوصف.
أما بالنسبة إلى الصحف الأمريكية فإنّ الاهتمام تركز على أزمة الميزانية الأمريكية، حيث نحى بعضها باللائمة على الجميع ولكن بصفة مخصوصة الجمهوريين "لأنهم بتعنتهم هذا يغرقون الاقتصاد الأمريكي وبالتالي العالمي في أزمة حقيقة."
وغير بعيد، وفي كندا تحديدا، كتبت صحيفة "لودوفوار" حول مشروع ميثاق القيم بالكيبيك ، وقالت إنّ الدعم الذي يقدمه الكيبيكيون لميثاق القيم ولمقتضياته المتعلقة بحمل الرموز الدينية تعزز خلال الأسابيع الأخيرة. وكشفت الصحيفة أن استطلاعا للرأي أنجز مؤخرا أظهر أن 45 بالمئة من الكيبيكيين يؤيدون ميثاق القيم، فيما يعارضه 41 في المئة.
وبالعودة إلى أوروبا، حمى وطيس الانتخابات البلدية في فرنسا حيث قالت صحيفة
"لوفيغارو" أن الدور الثاني من الانتخابات الجزئية بجهة بروفانس- كوت دازور تعتبر بمثابة اختبار على الصعيد الوطني، مشيرة إلى أن مرشح الجبهة الوطنية احتل المرتبة الأولى بفارق كبير من الأصوات. والأبرز حسب الصحيفة أنّ اليسار أصبح خارج المنافسة.
غير أن الموضوع الطاغي في غالبية الصحف الأوروبية هو تجدد مآسي المهاجرين الذين يلقون حتفهم في عرض البحر الأبيض المتوسط الذي تحول حسب بعض الصحف إلى بحر من الجثث.
فقد كتبت صحيفة "أ بي سي" إنّ جزيرة لامبيدوزا تحولت إلى مقبرة بعد حادث غرق السفينة الأولى الذي خلف أزيد من 250 ضحية.
وفي روسيا، بدأ الجدل يدور في الصحف حول الحكمة من إطلاق سراح أعداد كبيرة من المساجين وتداعيات ذلك على الأمن الداخلي، حيث قالت صحيفة "ايزفيستيا" إن مجلس حقوق الإنسان التابع للرئاسة الروسية سينظر في مشروع عفو بمناسبة الذكرى العشرين للدستور الروسي، يطلق بموجبه ما لا يقل عن 20 ألف سجين.
وحسب الجريدة تنحدر الأوضاع في حمص من سيء إلى أسوأ حيث أصبحت المدينة منقسمة بين الفصائل المسلحة للمعارضة على اختلاف انتماءاتها والقوات الحكومية وذلك بعدما كان ينظر الجميع إليها على أنها عاصمة الثورة السورية. ووفق الصحيفة فإنّ الفرق ضخم بين وضع المدينة الآن ومطلع العام الماضي، بل إن الفارق يبدو صعبا على الوصف.
أما بالنسبة إلى الصحف الأمريكية فإنّ الاهتمام تركز على أزمة الميزانية الأمريكية، حيث نحى بعضها باللائمة على الجميع ولكن بصفة مخصوصة الجمهوريين "لأنهم بتعنتهم هذا يغرقون الاقتصاد الأمريكي وبالتالي العالمي في أزمة حقيقة."
وغير بعيد، وفي كندا تحديدا، كتبت صحيفة "لودوفوار" حول مشروع ميثاق القيم بالكيبيك ، وقالت إنّ الدعم الذي يقدمه الكيبيكيون لميثاق القيم ولمقتضياته المتعلقة بحمل الرموز الدينية تعزز خلال الأسابيع الأخيرة. وكشفت الصحيفة أن استطلاعا للرأي أنجز مؤخرا أظهر أن 45 بالمئة من الكيبيكيين يؤيدون ميثاق القيم، فيما يعارضه 41 في المئة.
وبالعودة إلى أوروبا، حمى وطيس الانتخابات البلدية في فرنسا حيث قالت صحيفة
"لوفيغارو" أن الدور الثاني من الانتخابات الجزئية بجهة بروفانس- كوت دازور تعتبر بمثابة اختبار على الصعيد الوطني، مشيرة إلى أن مرشح الجبهة الوطنية احتل المرتبة الأولى بفارق كبير من الأصوات. والأبرز حسب الصحيفة أنّ اليسار أصبح خارج المنافسة.
غير أن الموضوع الطاغي في غالبية الصحف الأوروبية هو تجدد مآسي المهاجرين الذين يلقون حتفهم في عرض البحر الأبيض المتوسط الذي تحول حسب بعض الصحف إلى بحر من الجثث.
فقد كتبت صحيفة "أ بي سي" إنّ جزيرة لامبيدوزا تحولت إلى مقبرة بعد حادث غرق السفينة الأولى الذي خلف أزيد من 250 ضحية.
وفي روسيا، بدأ الجدل يدور في الصحف حول الحكمة من إطلاق سراح أعداد كبيرة من المساجين وتداعيات ذلك على الأمن الداخلي، حيث قالت صحيفة "ايزفيستيا" إن مجلس حقوق الإنسان التابع للرئاسة الروسية سينظر في مشروع عفو بمناسبة الذكرى العشرين للدستور الروسي، يطلق بموجبه ما لا يقل عن 20 ألف سجين.