نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :

التانغو" فوق حطام المنطقة

22/05/2025 - عالية منصور

واقع الديمقراطية في سورية الجديدة

09/05/2025 - مضر رياض الدبس

(سوريا بين حرب أهلية ومشاريع تقسيم؟)

05/05/2025 - عبدالوهاب بدرخان

دلالات التصعيد الإسرائيلي في سوريا

04/05/2025 - العميد المتقاعد مصطفى الشيخ


طبعتان إنجليزية وكندية من (واحة الغروب) لبهاء طاهر




احتفل بهاء طاهر في لندن بصدور الترجمة الإنجليزية لروايته الأحدث «واحة الغروب»، الحائزة على جائزة البوكر العربية عام 2008، بعد صدورها عن دار نشرHodder Sceptreبإنجلترا، بترجمة البريطانى «همفرى ديفيز»،


طبعتان إنجليزية وكندية من (واحة الغروب) لبهاء طاهر
كما أن نفس الترجمة قد صدرت حديثا عن دار نشر أخرى هىMcClelland & Stewartبكندا، فى 320 صفحة، وصدرت الطبعة الإنجليزية والكندية بمقتطفات من بعض مقالات الكتاب والنقاد الإنجليز عن أعماله السابقة، كالكاتبة «مارجريت درابل» التى كتبت عن رواية «خالتى صفية والدير»، وأحد أبرز كتاب السيرة الأدبية «مايكل هولرويد» محرر الجارديان البريطانية الذى اختار رواية «الحب فى المنفى» كأفضل عمل روائى لعام 2008، وهى الرواية التى وصفها المحرر الثقافى لـ»الإندبندنت» «براندون روب شو» بأنها «رواية متعددة المواضيع، عن الحب والنفى وخيبة الأمل والسياسة، وتحتوى صفحات من الجمال الشعرى، فضلا عن طابعها التأملى

و تعتبر هذه الطبعة المزدوجة هى مقدمة الطبعات الأجنبية التى ستصدر عن رواية «واحة الغروب» هذا العام، حيث ينتظر الكاتب الطبعات: الفرنسية والألمانية واليونانية والرومانية والبوسنية لنفس الرواية.

و جدير بالذكر أن ترجمة «همفرى ديفيز» لرواية «واحة الغروب» تعد الترجمة الإنجليزية الرابعة لأعمال الكاتب، حيث ترجمت «خالتى صفية والدير» بجامعة كاليفورنيا عام 1996، قبل أن يترجم قسم النشر بالجامعة الأمريكية بمصر روايتى «الحب فى المنفى» و«قالت ضحى» عامى 2000 و2008.

و رواية"واحة الغروب" أحدث رواية لبهاء طاهر تحكي عن علاقة مذبذبة بين مصري يدعى " محمود عزمي " يعمل مأمورا بواحة سيوة ، وزوجته الإنجليزية " كاثرين " صاحبة الأصل الأيرلندي المتتبعة آثار الإسكندر الأكبر للبحث عن قبره، وتحكي الرواية واقعة حقيقية تخص " محمود عزمي " مأمور واحة سيوة في أواخر القرن التاسع عشر تحديدا العام 1897 عندما أقدم على تفجير معبد " أم عبيدة " بالواحة.

وكالات
الخميس 27 غشت 2009