
كما أن نفس الترجمة قد صدرت حديثا عن دار نشر أخرى هىMcClelland & Stewartبكندا، فى 320 صفحة، وصدرت الطبعة الإنجليزية والكندية بمقتطفات من بعض مقالات الكتاب والنقاد الإنجليز عن أعماله السابقة، كالكاتبة «مارجريت درابل» التى كتبت عن رواية «خالتى صفية والدير»، وأحد أبرز كتاب السيرة الأدبية «مايكل هولرويد» محرر الجارديان البريطانية الذى اختار رواية «الحب فى المنفى» كأفضل عمل روائى لعام 2008، وهى الرواية التى وصفها المحرر الثقافى لـ»الإندبندنت» «براندون روب شو» بأنها «رواية متعددة المواضيع، عن الحب والنفى وخيبة الأمل والسياسة، وتحتوى صفحات من الجمال الشعرى، فضلا عن طابعها التأملى
و تعتبر هذه الطبعة المزدوجة هى مقدمة الطبعات الأجنبية التى ستصدر عن رواية «واحة الغروب» هذا العام، حيث ينتظر الكاتب الطبعات: الفرنسية والألمانية واليونانية والرومانية والبوسنية لنفس الرواية.
و جدير بالذكر أن ترجمة «همفرى ديفيز» لرواية «واحة الغروب» تعد الترجمة الإنجليزية الرابعة لأعمال الكاتب، حيث ترجمت «خالتى صفية والدير» بجامعة كاليفورنيا عام 1996، قبل أن يترجم قسم النشر بالجامعة الأمريكية بمصر روايتى «الحب فى المنفى» و«قالت ضحى» عامى 2000 و2008.
و رواية"واحة الغروب" أحدث رواية لبهاء طاهر تحكي عن علاقة مذبذبة بين مصري يدعى " محمود عزمي " يعمل مأمورا بواحة سيوة ، وزوجته الإنجليزية " كاثرين " صاحبة الأصل الأيرلندي المتتبعة آثار الإسكندر الأكبر للبحث عن قبره، وتحكي الرواية واقعة حقيقية تخص " محمود عزمي " مأمور واحة سيوة في أواخر القرن التاسع عشر تحديدا العام 1897 عندما أقدم على تفجير معبد " أم عبيدة " بالواحة.
و تعتبر هذه الطبعة المزدوجة هى مقدمة الطبعات الأجنبية التى ستصدر عن رواية «واحة الغروب» هذا العام، حيث ينتظر الكاتب الطبعات: الفرنسية والألمانية واليونانية والرومانية والبوسنية لنفس الرواية.
و جدير بالذكر أن ترجمة «همفرى ديفيز» لرواية «واحة الغروب» تعد الترجمة الإنجليزية الرابعة لأعمال الكاتب، حيث ترجمت «خالتى صفية والدير» بجامعة كاليفورنيا عام 1996، قبل أن يترجم قسم النشر بالجامعة الأمريكية بمصر روايتى «الحب فى المنفى» و«قالت ضحى» عامى 2000 و2008.
و رواية"واحة الغروب" أحدث رواية لبهاء طاهر تحكي عن علاقة مذبذبة بين مصري يدعى " محمود عزمي " يعمل مأمورا بواحة سيوة ، وزوجته الإنجليزية " كاثرين " صاحبة الأصل الأيرلندي المتتبعة آثار الإسكندر الأكبر للبحث عن قبره، وتحكي الرواية واقعة حقيقية تخص " محمود عزمي " مأمور واحة سيوة في أواخر القرن التاسع عشر تحديدا العام 1897 عندما أقدم على تفجير معبد " أم عبيدة " بالواحة.