نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


عريضة عالمية للشرب من السائل الأحمر في تابوت الإسكندرية




دشن عدد من الأشخاص عريضة على الموقع الإلكتروني الشهير "Change.org" للمطالبة بتمكينهم من الشرب من السائل الأحمر في التابوت الضخم الذي عُثر عليه في فناء أحد المنازل بمدينة الإسكندرية المصرية، رافضين تصريحات المسؤولين المصريين بأن السائل "مياه صرف صحي".


ووقع العريضة حتى كتابة هذا الخبر أكثر من ستة آلاف شخص على الموقع الأمريكي المتخصص في إتاحة الفرصة لأفراد عاديين في إطلاق مبادرات عامة ودولية للفت الانتباه لقضايا معينة أو لحث الحكومات على تلبية مطالب محددة.

وتحمل العريضة عنوان "دع الناس يشربون من السائل الأحمر في التابوت المظلم".

ويعتقد القائمون على العريضة أن السائل "مشروب قوة" هائل، نظرا لأن التابوت يعود إلى فترة ما قبل الميلاد في العصر البطلمي.

وعثر المتخصصون على هياكل عظمية وجماجم، وسائل أحمر اللون داخل التابوت. وللسائل رائحة كريهة، وذهب بعض المتخصصين إلى أنه زئبق أحمر، لكن المسؤولين نفوا تلك الرواية لاحقا مؤكدين أن نتيجة التحليلات أثبتت أنه مياه صرف صحي.

ويعتقد خبراء الآثار المصريين أن التابوت يعود "لرجل مهم" نظرا لمادة الجرانيت المصنوع منها ولحجمه الكبير، فيما ذهب البعض الآخر إلى التكهن بأن الجماجم تعود لعسكريين لأنها تحمل "ملامح الشهامة والرجولة".

ونفى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار أن فتح التابوت سيؤدي إلى إصابة العالم بـما وصفه بـ "لعنة الفراعنة".

سي ان ان - وكالات
الثلاثاء 24 يوليوز 2018