«مدينة الموت الجميل» 1985 المجموعة القصصية الأولى للقاصّ المصري الكبير سعيد الكفراوي (1939 ـ 2020) الذي رحل عن عالمنا مؤخراً، تتصدرها قصة بعنوان «لابورصا نوفا»؛ تبدأ من القرية وطقس التعميد في مياه
الإرهاب هو الخطوة الأخيرة التي يتجرأ فيها المتطرف على وضع تطرفه موضع التنفيذ وتحويل التنظير إلى التنفيذ، والإرهاب هو اللحظة التي يضغط فيها المتطرف على زناد بندقيته أو صاعق قنبلته، والتطرف هو كل ما
اعتاد صف القوى الديمقراطية العربية معارك نقض الخطاب الشعبوي الاستبدادي، إلا أن هذه القوى تحتاج نقداً ذاتياً لخطابات شعبوية تنخر في صفوفها بدورها. في كتابه الصادر أخيراً، "الانتقال الديمقراطي
اللعبة في جنوب القوقاز تغيّرت مع تلقين الرئيس الروسي درسا لرئيس الوزراء الأرمني تحديدا مما قلب موازين القوى، لكن ذلك لا يعني الوصول إلى حل نهائي عادل ومقنع في هذا النزاع المزمن. نفد صبر روسيا بعد
إذا كنا على مشارف الحل السياسي في سورية، كما يتخيل مشاركون في اللقاءات التفاوضية الدائرة من حين إلى آخر، فهذا يعني أننا بحاجة إلى استثمار كل دقيقة من وقتنا في إعداد وضعنا الذاتي لملاقاة معركةٍ لا
كشف مركز "ألما" للبحوث والتعليم الإسرائيلي، في تقريرٍ جديد يحتوي على معلوماتٍ مفصّلة، أن وحدتيّ "القيادة الجنوبية" و"ملف الجولان"، التابعتين لحزب الله، أقامتا تحت رعاية فيلق القدس الإيراني، بنية
الدفعة الأخيرة من العقوبات الأميركية على شخصيات وكيانات سورية، كانت جاهزة منذ أسابيع. القيمون على هذا «الملف» في واشنطن، قرروا تأجيل إعلانها إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية بداية الشهر.
مسمّى «الحركة التصحيحية» الذي أطلقه الفريق حافظ الأسد (1930- 2000) على انقلابه العسكري ضدّ رفاقه في حزب البعث، يوم 16 تشرين الثاني (نوفمبر) 1970، تقصّد جرّ اليقين الشعبي العامّ في سوريا آنذاك نحو