جاءت تصريحات الرئيس الفرنسي حول ظاهرة الانعزالية أو الانغلاق في بعض المجتمعات المحلية لتفتح الباب على تساؤلات عديدة حول هذا الأمر وعلى الرغم من أن ظاهرة الانعزالية لا تقتصر على منشأ ديني، فهي قد تكون
منذ أن هدم السوريون حاجز الخوف في آذار 2011 وحتى اليوم شارك الملايين منهم في آلاف المظاهرات ضد نظام الأسد لم يطلقوا فيها هتافاً واحداً أو يرفعوا لافتة واحدة تطالب بتغيير الدستور. ليس لأن الدستور
تحدثت إيران كثيراً عن "طريق القدس"؛ ولكن الأوضح والأوقح في الحديث عن "طريق القدس"، كان أداتها في لبنان، حسن نصر الله؛ عندما قال إنها "تمر من القصير والزبداني ودرعا والسويداء وحمص وحلب.." الآن يريد
إذا كان التشيع يجمع ما بين إيران وآذربيجان، فإن القومية تفرقهما، ولطالما تسبب الصراع على السلطة، بين قوميتيهما (التركية والفارسية) بحروب طاحنة، أريقت فيها دماء كثيرة، وما الصراع الدائر الآن، في
كان الحلاج يكتوى بعشق الذات العليا.. صرخ نثرًا وشعرًا «يا موضع الناظر من ناظرى.. ويا مكان السر فى خاطرى.. يا جملة الكل كلها.. أحب من بعضى ومن سائرى.. تباركت مشيئتك يا قصدى ومرادى.. يا ذات وجودى وغاية
مفهوم جداً أنْ تكونَ جائحة «كوفيد-19» في قلب الجدل السياسي بالعالم اليوم. والحال أنَّها فعلت قبل أنْ يصيبَ الفيروس الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال الأسابيع الأخيرة من حملة إعادة انتخابه. ودعنا، من
كان السياسي الإيطالي الراحل جوليو أندريوتي الذي ترأس أكثر من 6 وزارات وشارك في 16 وزارة إيطالية، معارضاً بشدة لإعادة توحيد ألمانيا. برَّر موقفه بأن ألمانيا كانت دائماً هي منبع الدماء الأوروبية بل
تستمر المواجهات الدامية في جيب ناغورني قره باغ على الرغم من الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار وأهمها الدعوة المشتركة التي أطلقها الرؤساء دونالد ترامب وفلاديمير بوتين وإيمانويل ماكرون. في المقابل،