لست واثقاً بالمطلق من مدى معاناة النظام الإيراني بعد اشتداد الحصارين الاقتصادي والسياسي – الأمني الأميركي عليه، لكنني حتى اللحظة لم ألمس تغيراً في مقاربة طهران للمشهد الإقليمي. خبراء اقتصاديون أحترم
خلال مؤتمر صحفي عُقد بعد مقتل قاسم سليماني، أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب التأكيد على سياسة "الضغط الأقصى" التي تنتهجها إدارته ضد إيران وطلب مجددا من الدول الأوروبية الانسحاب من الاتفاق النووي.
ليست المرّة الأولى التي يحصل فيها قتل جنود روس في سورية، لكنها المرّة الأولى التي تجري فيها مثل هذه الواقعة ضمن سياقٍ بات يستهدف الروس أنفسهم، في إطار معركةٍ ستكون نتيجتها، إما انتصار الخط الذي تؤيده
الولايات المتحدة منهكة بما يسمى «الحروب التي لا نهاية لها» في الشرق الأوسط، والتي شنتها منذ 11 سبتمبر (أيلول)، وأنفقت عليها ما يعادل 15% من ناتجها المحلي الإجمالي، أو أكثر من 3 تريليونات دولار.
تأتي تصريحات المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، جيمس جيفري، في أنقرة منذ أيام في سياق بلورة استراتيجية أمريكية جديدة حيال الصراع السوري، الذي مضى على تفجره أكثر من ثمانية أعوام. وقد حدّد جيفري أهداف
تنبع أهمية سورية بالنسبة لتركية من زاوية البعد الجغرافي السياسي، فالحدود الجنوبية لتركيا تشكل الحدود الشمالية لسورية، ويبلغ طول الحدود السورية – التركية حوالي 822 كلم (511 ميلاً). وتمتد من البحر
في الخمسينات، كان الأتباع يؤلّفون تحيّاتٍ لزعمائهم تُهتف في المناسبات، خصوصاً منها المعارك الانتخابيّة. الهتافات، ومعظمها موقّع ومُقفّى، كانت تنضح بالتزلّم، فيقال مثلاً للزعيم العكّاري سليمان العلي:
هل كان نجيب محفوظ حريصاً على سمعة ماجدة الصباحي وعلى رأي الجمهور في صورتها السينمائية، أم أنه كان حريصاً على أن ينقذ روايته منها؟ في مذكراتها التي سجلها الكاتب السيد الحراني، وصدرت عن مركز الأهرام