بينما تركّز واشنطن على جعل بغداد تكبح الميليشيات وإنهاء اعتمادها على الطاقة الإيرانية، يهتاج المواطنون العراقيون غضباً حول قضايا أخرى. ففي الأول من تشرين الأول/أكتوبر، اندلعت مجموعة من الاحتجاجات
مشروع البديل الروسي يتوقف على تطور نزاعات الإقليم والتموضع الروسي منها، ومسارات مواقف القوى الفاعلة على مسرح "الفوضى التدميرية" وتفتيش كل طرف دولي على المزيد من المكاسب في المنطقة. تفاهمات
لم يشتك السوريون داخل سوريا من سوء الأوضاع المعيشية والاقتصادية والاجتماعية في تاريخهم كما يشتكون الآن، فكل شيء في البلاد يسير نحو الهاوية. غلاء فاحش لم يسبق له مثيل في تاريخ سوريا، بحيث لم يعد
في أجواء مغايرة لما سبقها، يحتفل النظام السعودي في هذه الأيام بالذكرى السنوية الـ87 لتأسيس المملكة، أو بدقة أكثر، بإعلان المؤسس عبد العزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود (23 سبتمبر/ أيلول 1932)، ملكًا
.يستغرب المرء ويتعجب مرتين وهو يتابع أعمال الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة؛ المرة الأولى، من ذاك الحضور الكثيف لرؤساء دول العالم وزعمائه، مع أن غالبيتهم تدرك، صورية هذه المنظمة الأممية
لم يعد النظام السياسي في العراق قادراً على فرض هيمنة السلطة الحالية أمام زخم الغضب الشعبي الشاب، الذي اقتحم شوارع العاصمة بغداد والمحافظات الوسطى والجنوبية، بعد 16 سنة من التغيير الذي أحدثه احتلال
إنَّ معلومات صاحب كتاب «من أخبار المنتكسين: مع الأسباب والعلاج» عن القصيمي، حتى في مرحلته السلفية، تتدنى إلى درجة الصفر. انظر إلى ما يقول عنه في تلك المرحلة: «وجرد قلمه في الرد على مخالفي أهل السنة
بعد فوزه برئاسة فرنسا، حرص إيمانويل ماكرون على تفقد الرئيس الأسبق جاك شيراك. ذهب إليه مع زوجته، في زيارة بدت عائلية أكثر مما هي بروتوكولية. ولم يكن الرجلان قد تعارفا من قبل. فحين كان شيراك يقود حزباً