تمكن الاتحاد الأوروبي بعد مشاورات طويلة وخلافات بين البلدان وتعقيدات بين المجموعات السياسية من الوصول إلى تسوية حول توزيع مناصب هيئاته التنفيذية وحول انتخابات رئاسة البرلمان الأوروبي. وكشفت هذه
في الكّم الكبير من التصريحات التي برمجها جاريد كوشنير ترويجاً لشخصه ولخطّته، لم يكن يتحدّث عن فلسطين بل عن الفلسطينيين كجماعة وجدت هناك، ربما بصدفة تاريخية غير مستحبّة. كان يتحدّث فقط عن إسرائيل.
مطلع: العنوان، اسمك. هذا الذي انشكّ على صدورنا وسامًا، لا يُخلع، ليس من شيء آخر أكثر مجدًا منه، لمكتوب يتلصّص على بهاء علوّك. منتهى: عينا عبدالباسط الساروت تطاردني في كل مواقع التواصل والتفاصل
أنتج خبر استشهاد الشاب السوري الثائر، عبد الباسط الساروت، سجالاتٍ عديدة بشأن الموقف من القوى الجهادية المتطرّفة والمتعاونين معها، ومن عسكرة الثورة أحيانا، وإن كانت غالبيتها متخفية بالحديث عن الموقف
ليس غريباً أن يكون للسوريين السهم الأعلى في بورصة العنصرية التي تضرب العالم، فهم شكلوا أكبر موجة لجوء ونزوح في السنوات الأخيرة، بفضل سفاح العصر بشار الأسد الذي لم يُترك طليقاً يستبيحهم وحسب، بل جاءت
في صيدا، في ثانويّتها التي كنتُ يومها مديرتها، تعرّفتُ على كاتب ياسين. كان ذلك أوائل نيسان/أبريل من العام 1974، على ما أذكر. جاء بصحبة مهدي عامل، أستاذ الفلسفة في هذه الثانويّة. جاء ينتظره ريثما ينهي
ما يحدث في تونس حاليا يثير القلق. في يوم واحد كانت الوعكة الصحية التي تعرّض لها رئيس الجمهورية، وما رافقها من إشاعات. وكان وقوع عمليتين إرهابيتين. إحداهما في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة، فيما
إسقاط الطائرة المسيّرة الأميركية واختيار دونالد ترامب عدم الردّ على إيران أو تأجيله، وقبل ذلك ضرب إيران أربع سفن ثم ناقلتي نفط واصطفاف روسيا والصين وبعض أوروبا لتجهيل الجهة الفاعلة المعروفة، كذلك