نخجلُ من الإعلان صراحة عن انتمائنا الديني أو الطائفي، لكننا –في الأغلب- نعتز بانتمائنا القومي أو العشائري! علمًا أن جذر هذه الانتماءات -على اختلافها- واحد، أساسه رابطة الدم التي تحدد انتماء هويتنا
لكي لا يكون مشهد «تحرير» مدينة الرقة، من توحش «داعش» وإرهاب «الخلافة» الزائفة، خالياً من عناصر التشويش والتشويق، ثمّ السوريالية أيضاً؛ سارع ثامر السبهان، وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج، إلى زيارة
عن أي “انتصار” يتحدث النظام السوري، والبلاد محتلة ومدمرة، وسط مئات الآلاف من القتلى، ومثلهم من المفقودين وملايين المهجرين والنازحين! هل سأل النظام السوري نفسه، قبل أن يحتفي بذلك الانتصار المزّيف، كيف
دار جدل طويل مؤخرا في وسائل الإعلام ومنابر التواصل الاجتماعي حول ما أشيع عن إيقاف الأجهزة الأمنية التونسية لشابة تونسية مع صديقها الفرنسي من أصول جزائرية، بسبب تبادل قبلة بينهما. ثم تحول هذا
شارفت أيامي الأخيرة في منصبي ممثلاً بريطانياً خاصاً إلى سوريا على نهايتها. وحين أتأمل ثلاث سنوات قصيرة قضيتها في مهمتي هذه، أرى أن الكثير من التغيير قد طرأ في سوريا، لكن في الوقت نفسه الكثير
كان مفاجئاً إصرار رئيس إقليم كردستان العراق، مسعود البارزاني، على عدم إرجاء الاستفتاء الذي جرى في 25 من سبتمبر/ أيلول الماضي على استقلال الإقليم، نظراً لحجم المعارضة التي ووجه بها من أنظمة الدول
[Opt out of Adyoulike ad targeting] لم يكن الفهم التقني الأداتي للديمقراطية إلا ضمن الحيل الثورية، ذلك أن رسم خطط الخلاص لأي مجتمع يحتاج إلى شعارات برّاقة وجماهيرية وساحرة، وكان لمفهوم الديمقراطية
ما أن اقترب موعد التصويت الختامي لإعلان النتيجة بين المتنافسيْن على منصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ( اليونسكو) الفرنسية أودري أزولاي والقطري حمد بن عبدالعزيز الكواري