بدأ المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا ومساعدوه لقاءاتهم مع أطراف الصراع في سورية. يأتي هذا التحرك الجديد على وقع «الأغاني الوطنية» التي أحلّها النظام في دمشق محل البرامج المنوعة، إثر الانتكاسات التي
إغراء البحث في تلك الحقبة التاريخية بالغة الإثارة والتي شهدت السقوط النهائي للإمبراطورية العثمانية لا يزال يتمتع بقوة كبيرة ولافتة. إنه العقد الأول من القرن العشرين الذي ازدحم بأحداث مهولة وحروب أكثر
أكثر ما لفت الانتباه في معارك المعارضة السورية للسيطرة على مناطق مدنية وحصون النظام العسكرية في إدلب وريفها،عدم مشاركة الميليشيا الإيرانية ومسلحي «حزب الله» في التصدي لهجمات الفصائل الإسلامية، وترك
كيف استطاع التشيع السياسي وتيار حزب الله و«الثورة الإسلامية»، ان تختطف آراء وعواطف الشيعة في المنطقة الخليجية والعربية..بهذه السهولة؟ لماذا لا نسمع صوتاً معارضاً لبعض السياسات الخارجية
نشهد تحولاً في الوضع السوري، ربما يوحي بكسر حالة الاستعصاء العسكري، حيث يبدو أن انتصارات الكتائب المسلحة كبيرة في الجنوب، كما في الشمال، وربما يحدث الأمر نفسه في دمشق ومحيطها. فقد كانت مشكلة الثورة
يقال إنه سيد الانسحابات التكتيكية والتحالفات الغامضة والسرية على الساحة السورية. معروف بشخصيته وكاريزميته، ويظهر ذلك بكونه القيادي الأول في دوما والغوطة الشرقية في ريف دمشق. مثير للجدل ويتهمه منافسوه
ظل المسؤولون الأميركيون والإيرانيون لسنوات طويلة يؤكدون رغبتهم في تسوية القضية النووية الإيرانية قبل مناقشة الحروب الطائفية المشتعلة عبر منطقة الشرق الأوسط. ولكنهم ما عادوا يتشبثون بذات الروح مجددا،
في 15 شباط (فبراير) 1989 عبر قائد القوات السوفياتية بأفغانستان الجنرال بوريس غروموف على قدميه جسر الصداقة الفاصل بين أفغانستان وأوزبكستان السوفياتية آنذاك، ليكون آخر جندي روسي يغادر أفغانستان بعد غزو