كيف استطاع التشيع السياسي وتيار حزب الله و«الثورة الإسلامية»، ان تختطف آراء وعواطف الشيعة في المنطقة الخليجية والعربية..بهذه السهولة؟ لماذا لا نسمع صوتاً معارضاً لبعض السياسات الخارجية
نشهد تحولاً في الوضع السوري، ربما يوحي بكسر حالة الاستعصاء العسكري، حيث يبدو أن انتصارات الكتائب المسلحة كبيرة في الجنوب، كما في الشمال، وربما يحدث الأمر نفسه في دمشق ومحيطها. فقد كانت مشكلة الثورة
يقال إنه سيد الانسحابات التكتيكية والتحالفات الغامضة والسرية على الساحة السورية. معروف بشخصيته وكاريزميته، ويظهر ذلك بكونه القيادي الأول في دوما والغوطة الشرقية في ريف دمشق. مثير للجدل ويتهمه منافسوه
ظل المسؤولون الأميركيون والإيرانيون لسنوات طويلة يؤكدون رغبتهم في تسوية القضية النووية الإيرانية قبل مناقشة الحروب الطائفية المشتعلة عبر منطقة الشرق الأوسط. ولكنهم ما عادوا يتشبثون بذات الروح مجددا،
في 15 شباط (فبراير) 1989 عبر قائد القوات السوفياتية بأفغانستان الجنرال بوريس غروموف على قدميه جسر الصداقة الفاصل بين أفغانستان وأوزبكستان السوفياتية آنذاك، ليكون آخر جندي روسي يغادر أفغانستان بعد غزو
قال الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلّحة بدولة الإمارات، عندما زار قواته المشاركة في «عاصفة الحزم»، ثلاثة أمور رئيسية: إنّ مبادرة الملك سلمان بن عبد العزيز غيرت
سر «حكمة» الاتحاد الأوروبي أن يبقى متفائلاً بعودة التعقُّل الى السياسة الإيرانية، لتؤدي دوراً في إقناع النظام السوري بقبول عملية انتقالية. لكنّ واقع الحال هو عجز الأوروبيين الساسة عن رؤية مصير سورية
بين ملايين البشر الذين عايشوا تجربة اصطراع الهويات في حياتهم، ثمة عدد ضئيل جدا حوّل هذه التجربة إلى مختبر للتفكير والتأمل العلمي والإبداعي. كان أمين معلوف واحدا من هذه الأقلية.