تفادى «حزب الله» والقيادة الإيرانية من ورائه إقحام حليفهما النظام السوري في المواجهة بينهما وبين إسرائيل، عبر اختيارهما الرد من مزارع شبعا المحتلة، على عملية القنيطرة التي كانت أدت إلى مقتل ستة من
يمكن لأي حامل حقيبة صغيرة أن يدعي أنه معارض، ومعارض مهم، وأن معه ليس كمشة أشخاص وحسب... بل جماهيراً عريضة لها أول وليس يعرف أحد أين يكون آخرها.. في حين نعلم أن " حارتنا ضيّقةّ" وضيّقة جداً وكنا نتمنى
إذا عدنا إلى مصطلح “وزير” في اللغة، لوجدنا معناها “خاصة الملك الذي يحمل ثقله ويعينه برأيه”. وفق هذا التعريف، حمل التراث لنا أخبار الوشائج البديعة بين الخليفة – أو الملك – وبين الوزير التي يمكن شرحها
قالت إيران للعالم عقب الغارة الإسرائيلية على موكب الحرس الثوري في القنيطرة: «الأمر لي في دمشق». وجاء نعيها الجنرال في الحرس الثوري الذي قُتل مع القادة العسكريين في حزب الله مهيناً لما تبقى من نظام
خلال الـ12 ساعة الأخيرة تم تمرير كل شئ بسرعة بعد وفاة الملك عبدالله، وفي غضون تلك الفترة الوجيزة نجح “السديريون” العشيرة الغنية والقوية سياسيا داخل بيت آل سعود، والذين همشوا أثناء حكم الملك الراحل،
المملكة العربية السعودية بخير، مر الربيع العربي فمضى من حولها، شعرت به، أحست بهبوبه ورأت سخونته من حولها، ولكنها بحاجة إلى إصلاح، يعزز قوتها ويثبت استقرارها، والملك سلمان بن عبدالعزيز قادر على ذلك
أعتقد أن أحد أكبر المشكلات التي تواجهها المرأة في المملكة هي ولاية الرجل عليها كمحرم سواء كان أبا أو أخا أو زوجا أو أيا كان، وهذه الولاية (مثلها مثل موضوع المنع من قيادة السيارة) لا مثيل لها في أي
نشر هذا المقال لسايمون هندرسون وهو زميل بيكر ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن. بعد تعيين الامير مقرن بن عبد العزيز نائبا ثان لرئيس الوزراء وهو يوضح الكثير عن طبيعة انتقال الحكم