قبل أيام مرت علينا ذكرى وفاة الصديق الشاعر محمد الثبيتي 15 يناير 2011، وسبقتها ذكرى وفاة الإعلامي والمصور الرائع صالح العزاز 15 ديسمبر 2002، جمعهما تاريخ واحد «الخامس عشر»، وفرق بينهما الشهر والسنة،
رسائل محمد عبده لأستاذه تكشف عن وجود جمعية سرية وخطرات الأفغاني تصرح بالانضمام للمحفل الفرنسي إذا كانت ماسونية أديب اسحق مجرد تهمة ألصقها به (لويس شيخو)، فإن ماسونية جمال الدين
الجهاد في سبيل الله تعالى شعيرة عظيمة من شعائر الإسلام ، وفريضة من فرائضه فهو حسب حديث الرسول الكريم : ( ذروة سنام الإسلام ) كما ورد في حديث سيدنا معاذ رضي الله عنه . وهو أي الجهاد الفريضة الماضية
لا يزال كثير من خبراء العلاقات الدولية، والمعنيين بها، يميل إلي تفسير اضطراب النظام العالمي بالصراع المعتاد بين المهيمنين عليه، والراغبين في تعديله. وفي هذا الإطار، نظر ريتشارد هاس في مقالته (كيف
من المعروف أن نظام (الأسد) وعلى مدار خمسة عقود, فشل في كل ما من شأنه خدمة الشعب السوري أو العمل على بناء مؤسسات الدولة ونجح فقط (وهذا أمر نعترف به) بأنه بنى جهازاً استخباراتياً محترفاً في فن بناء
ليست القوة العسكرية لنظام الأسد هي التي تجعل وضعه أفضل من وضع أعدائه داخل سوريا، يقول متابعون أميركيون للأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وطريقة تعاطي إدارة بلادهم مع تطوّراتها، بل تشرذم القوى الدولية
المسلمون لم يغيروا أسلوبهم العفوي التدميري، والنتائج السلبية هي نفسها تتكرر، بينما يدور الجميع في الحلقة المفرغة الجهنمية، تماما كما حدث بعد صدور آيات سلمان رشدي الشيطانية، قوبلت الرسوم الدنماركية
خلال بضعة أيام تستضيف العاصمة الروسية موسكو مؤتمرا «حواريا» حول سوريا. ما قيل، وما زال يقال، بأن الغاية من المؤتمر هي «الحوار» بين النظام والمعارضة، وحتى هذه النقطة.. لا بأس بذلك. أيضا قيل، وما زال