ابن العم يرسم شخصيته الانفرادية في الكفاح يرفض أن تكون سوريا مملكة للصمت فأصبح يتنقل بين المدن المدمرة يرسم أحلامه. تغيب صورةٌ بالأبيض والأسود، يعلوها الغبار، وتسكنها العتمة، كثيراً ما تراها في بيوت
في خطبة طلب التفويض بالقتل قال قائد انقلاب الثلاثين من يونيو في مصر إن " الجيش المصري جيش أسد " كررها الرجل بأداء تمثيلي باهر و ضغط على الحروف ، كي تصل الرسالة . و ما هي إلا ساعات حتى رأينا بوادر
مع تدفق السلاح ولو بكميات ونوعيات محدودة لا تقاس بترسانة النظام، ومع تغيير بعض «المرجعيات» تعليماتها للفصائل التي تدعمها، ومع اختلالات ملموسة في قبضة النظام هنا وهناك رغم تفوقه الناري ورفده بعشرات -
منذ انطلاق الانتفاضة السورية، في آذار (مارس) 2011، وما طرحته من أسئلة شائكة، ولكن مشروعة وموضوعية تماماً، حول أوضاع الطوائف السورية عامة، والطائفة العلوية خاصة؛ استفحلت أنساق متزايدة من الحساسية، لم
لا يحتاج الإعلام السوري لأي شهادة جديدة في مسألة الكذب والتزوير وسياسات التضليل، التي تشكل جزءاً عضوياً أصيلاً من هويته، وشكلاً أساسياً من أشكال حضوره منذ قرر حزب البعث في انقلابه العسكري في الثامن
بخصوص الحوار مع نزيه أبو عفش في السفير الثقافي بتاريخ 6 كانون الثاني 2012 -------------------------------------------------------------------------------- بكلّ ما يختزنه نزيه أبو عفش من مشاعر الحقد
لم يعرّج بشار الأسد في الذكرى الـ62 لتأسيس الجيش العربي السوري ولو بعبارة عابرة على الوضع الذي يمر به جيش انشقّ عنه أكثر من 60 في المئة من ضباطه وجنوده. لكن ضابطاً اسرائيلياً لاحظ أنه «طالما لم
ترجم الدكتور غازي القصيبي كتاب «المؤمن الصادق» وهو الذي ربما كان الوحيد الذي يضيء «عقل الإرهابي من الداخل». وتمت الترجمة في عام 2009 غير أن النشر كان عام 2010، أي العام نفسه الذي توفي خلاله الدكتور