اليوم الأحد يشهد اجتماعين مهمين لهما علاقة بحرب الإبادة ضد الشعب السوري، الأول لدول مجلس التعاون الخليجي، والثاني لوزراء الخارجية العرب.
وما لم تكن هناك قرارات قوية، وفعالة، وحاسمة، ضد هذا النظام،
في التجوال اليومي على الصحف من المؤكد إن المحطات الرئيسية تكون عند صفحات الرأي، وفي ظل الأوضاع الراهنة في المنطقة العربية يتبارى أهل القلم بإبداء الرأي والتحليل، وبالنسبة للوضع السوري تحديدا فيوجد
مائة قتيل في يوم واحد بسوريا على يد قوات الأسد، وروسيا تدافع عنه، وتبيع له الأسلحة، وإيران تقوم بإرسال ضباطها لمساعدته، هذا فضلا عن الأسلحة، والمعدات، ثم يخرج لنا من يقول بأنه «لا للتدويل»! فهل
بمناسبة 25 يناير أعطت الحكومة المصرية الشعب المصري كله إجازة لكي يتمكن من الاحتفال بمرور عام على ثورته، غير أن أحدا لم يشعر بأنه مقدم على فرحة، ظلت هناك في القلوب سحب من الخوف مما يمكن أن يحدث لهم في
قلل رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير من فرص تحقيق السلام بين إسرائيل والعرب بعد الربيع العربي. بدوري، أقر بلير على ما قاله للأسباب المهمة التالية: إن أحدا لا يعقد سلاما دائما أو كاملا مع دول
صحيح أنّ القوة الاقتصادية ليست كافية دائماً لترجيح كفة الدول على الساحة الدولية نفوذاً وهيمنة، فمن المعلوم مثلاً أنّ اليابان قوة اقتصادية عملاقة تحتل المرتبة الثالثة في التصنيف الاقتصادي العالمي منذ
هو أمر مفهوم ومبرر أن تتعرض المعارضة السورية على اختلاف أحزابها وتحالفاتها لنقد صريح يسلط الضوء على أخطائها ومثالبها، وإن بدا حاداً وجريئاً، لكن ما ليس مفهوماً استسهال تحميلها كامل المسؤولية عما تؤول
بين أن يكون النظام السوري طائفياً، أو أنه يستغل المسألة الطائفية، نقاشٌ قديم متجدد يجد فيه أنصار كل رأي منهما ما قد يدعم فرضيته. ومن المؤكد أن اندلاع الانتفاضة السورية قدّم فرصة كبيرة للحديث في الشأن