ابن أخت محمد حمشو. هو رجل الأعمال السوري-القطري، والقطري حاف حالياً. صاحب المشاريع في مدينة لوسيل التي ستشهد حفل افتتاح نهائيات كأس العالم لعام 2022، والذي يواجه مع أخيه تهمة تمويل الإرهاب أمام
بإمكان هذه الهيئة بعد استكمال حواراتها، أن تصل إلى مخرجات تضعها بين يدي السلطات الرسمية للتنفيذ، فنضمن فعلاً أن المستقبل السوري كان نتيجة حوارات شارك فيها أوسع طيف من السوريات والسوريين، على امتداد
أسقطت عملية "ردع العدوان" في سورية نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، لتنهي بذلك عقوداً من حكم آل الأسد لسورية. وبكل بساطة، تسمية العملية تعني ردع عدوان محتمل من قبل قوات
في أقل من شهر، شن علي خامنئي، المرشد الأعلى للنظام الإيراني، هجومه اللفظي الثالث ضد الحكومة السورية الجديدة. بعد سقوط بشار الأسد، برزت إيران باعتبارها الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي ردت سلباً
أن أكتب مقالي هذا من دمشق، أقدم عاصمة مأهولة في العالم، فلا بد من أن أذكر أن مئات آلاف السوريين دفعوا حياتهم ثمنا لهذه الأمر، لحريتنا جميعا، لحرية أن نفكر ونكتب دون خوف. فتحية لأرواح من ماتوا،
استمعت إلي خطبة البطرك اليازجي في الكنيسة المريمية بدمشق احتفالا بالعام الجديد! في هذه الخطبة استعرض الدور الوطني للأرثوذكس والمسيحين في هذا الشرق كأصلاء من نسيجها الوطني وعرج على ثوابت هذا
وأخيراً عاد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة "سابقاً، وهيئة التفاوض السورية "سابقاً"، إلى أرض الوطن، لكنهم لم يعودوا من ساحة الأمويين التي يحتشد فيها السوريون احتفالاً بسقوط نظام المجرم الهارب،
شهد الأربعاء الماضي، أول حالة توتر تعيشها الساحة السورية منذ لحظة الفرح العظيم بسقوط النظام السابق، بدأت القصة (حسب أكثر الروايات منطقية) عندما حاولت قوة تابعة لـ”إدارة العمليات العسكرية”، إلقاء